أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
إن التجربة القاسية التي كانت تعيشها الأبنة عندما شاهدت
والدها يهدر عشرة خمسة وعشرين عاما ليرتمي بأحضان حبه الأول
هذا ما جعلها تتمسك بحبها.
الغريب هنا هو موقف الأم تتكلم عن العشرة ، وما صانت العشرة الطويلة بيتها من التهدم
صرخة القلب هنا قوية المعنى والصياغة.
دمت بخير ولك تحياتي وودي.
لماذا لم تمنع عِشرة خمسة وعشرين سنه أبي أن يرتمي بأحضان حبه الأول؟
سؤال مشروع أثارته الكاتبة
أعجبتني القراءة العلمية للحالة في تعليق الدكتور حسين جاسم لم يك للأم إن كانت هي صاحبة النصيحة أن تقدمها وهي تناقض ما عاشت من تجربة، ولا كان لأي عارف بالقصة التي عايشتها الفتاة أن يقدم نصيحته معتلّة كما جاءت
فالحب الأول يبقى أخضر يانعا في خزائن الذكريات ما لم يأت حبّ قويّ صادق يعرش في العقل قبل الوجدان فيقطع عنه ريّ الحنين ليجف ويتلاشى
ق.ق.ج. موفقة في اختيار زاوية طرحها
دمت بخير
تحاياي