الغالي نافذ الجعبري ..متأسف لتأخر الرد.. أحرفك مدهشة بصدق
شكرا لمرورك الاجمل سيدي
أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
الغالي نافذ الجعبري ..متأسف لتأخر الرد.. أحرفك مدهشة بصدق
شكرا لمرورك الاجمل سيدي
قصيدة رائعة شاعرنا الجميل احمد بناني .
سعيد بحضوري هنا عند قصيدتك الجميلة.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
سيدي عبد السلام لن ترقى حروفي لمستواك طبعا
شكر الله لك سيدي مرورك الجميل
علام تريـق دمعـك قـل علامـا وأرض الثائرين غدت حطاما يصيـر بهـا الــدم المسـفـوك نـهـرا تـعـظــمــه الارامـــــــل والأيـــامــــى تـوضـأ مــن دمــوع الـحـزن خــد لـيـنــبــت يـاسـمـيــنــا أو خـــزامــــى أرى بغـداد تعـزف كـل صبـح عــلـــى وتـــــر نـشــيــدا لـلـيـتـامــى وقدس الصابرين نعـت رجـالا لـجـنـات الـكـريـم سـعــوا كــرامــا أرى حـلـبــا بـصـبــر مسـتـمـيـت تـخـيـط جـراحـهـا عــامــا فـعـامــا تــقـــاتـــل ضــــــــد مــخـــتـــل لـــئـــيـــم تـجــبــر مــثـــل فــرعـــون تـســامــى دمــشــق يـمـامــة تـغــتــال ســهـــوا وتــجــار الــســـلام غـــــدو لـئــامــا
شعر رائع وشاعرية متدفقة تشرفت بالنهل من سلسبيلها
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
سلمت أخي الشاعر المبدع
قصيدة محلقة رغم الألم يمتد وجعها في جسد الوطن العربي الجريح
أبدعت و أمتعت ولا فض فوك
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني