نكـوص ..

نكــوص ..

زارت أهلها فطعنها زوجها عدة طعنات
اجتمعت عشيرة الفتاة واتخذت قراراً بأخذ الثأر
تطوع شــابان بتنفيذ المهمة
طالب الكبار بأن يكون أخ الضحية مشاركا
قفز والد الضحية صارخا .. ولدي ليس له علاقة بهذا
نكص الباقون

نكــوص ..

زارت أهلها فطعنها زوجها عدة طعنات
اجتمعت عشيرة الفتاة واتخذت قراراً بأخذ الثأر
تطوع شــابان لتنفيذ المهمة
طالب الكبار بأن يكون أخ الضحية مشاركا
قفز والد الضحية صارخا .. ولدي ليس له علاقة بهذا
نكص الباقون



الأخ الغالي الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان
مذهل أنت في اقتناص الموقف والحالة , عند الخطابة كثيرون هم الخطباء , ولكن عندما يجد الجد ,
ويتطلب الإمر بذلا وتضحية , تكثر الاعتذارات , ويكون النكوص .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

نكــوص ..

زارت أهلها فطعنها زوجها عدة طعنات
اجتمعت عشيرة الفتاة واتخذت قراراً بأخذ الثأر
تطوع شــابين بتنفيذ المهمة
طالب الكبار بأن يكون أخ الضحية مشاركا
قفز والد الضحية صارخا .. ولدي ليس له علاقة بهذا
نكص الباقون

الأخ الشاعر النبيل أبا الأمين:


تحية كبيرة وقبلة...لغل هناك خطأ مطبعيا: تطوع شابان..

كيفَ يقبل والد الضحية ألا يأخذ بثأر ابنته ولا يدفع اخاها لذلك، بينا شابٌ ليس له علاقة فكيف يفعل ذلك! وقال المثل: ما حكّ جلدك مثل ظفرك!

أو لعلّ بعداُ آخر قصّر عنه فهمي المتواضع!

قبلاتي وودي الكبير!

أخوكم

يبدو أن التطوع كان حمية ظاهرة شكلاً لا مضمونأً

يبقى الثأر مشكلة عند المجتمعات القلبية ويقررها الكبار

شكراً على طرح المشكلة الكبيرة

بورك القلم والمداد

الفكرة هنا ليست تشجيعا للثأر أو للقتل بل هي تدور حول معنى أن تقاعس صاحب الهم يؤدي لتقاعس مسانده ونكوص صاحب القضية يؤدي بالتالي إلى انسحاب أي مؤيد.

بهذا رأيت في هذه الومضة معنى عميقا ونقدا صحيحا أشكرك عليه.

تقديري

نكــوص ..

زارت أهلها فطعنها زوجها عدة طعنات
اجتمعت عشيرة الفتاة واتخذت قراراً بأخذ الثأر
تطوع شــابين بتنفيذ المهمة
طالب الكبار بأن يكون أخ الضحية مشاركا
قفز والد الضحية صارخا .. ولدي ليس له علاقة بهذا
نكص الباقون

طعن واجتمعوا وقرروا وانسحبوا و و و..........
والمطعنوة أين وما هو دورها
لايحك جلدك مثل ظفرك ولن يأخذ الحق الا صاحبة
ومضة جميلة وعميقة بيراع متألق دائما
تقديري

ومضة اجتماعيّة ناقدة وهادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي

إذا ترك من يهمه الأمر أمره .. فلا حق يُسترد بيد الغير
ومضة عميقة ترمي لأبعاد أكثر ما تضمنته
بوركت وحرفك المائز شاعرنا الفاضل
تحاياي

و مسالة الثأر طبيعة بشرية باقية ليومنا هذا لكن بالعقل و الحكمة تٌحكمُ الأمور
ومضة جميلة المعنى و عميقة

تحية تقدير شاعرنا الرائع

ربما بحجة أنه مفجوع بابنته وهذا يكفيه تقاعس عن المساهمة بالثأر فهل سيحرص الأبعد عن المطعونة على الانتقام
لم أجد لها إسقاطا سياسيا بحثت عنه، فأهل الغصيبة اليوم يقفون وحدهم في م اجهة المحتل الصهيوني والعشيرة العربية هي المتقاعس

دمت بروعتك أديبنا
تحاياي