أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: معنى أسم الله( الجليل).

  1. #1
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,124
    المواضيع : 317
    الردود : 21124
    المعدل اليومي : 4.94

    افتراضي معنى أسم الله( الجليل).

    الجليل لغــــــــــــــــة :جَلَّ يَجِلُّ أيْ عظم قدره

    في حق اللـــــــــــــــه :

    الجليل هو
    الموصوف بِنُعوت الجلال والجامع لِصفاتها جميعها
    " الغِنى ، والمُلك ، والتقديس ، والعلم ، والقدرة " من الصِّفات
    التي تُحدِث في النفس تعظيماً . فهو الجليل المطلق

    العظيم
    الذي يتنزه عما لا يليق به .

    كاشف للقلوب المنيبة بعض أوصاف جلاله
    ويكشف للأسرار بعض نعوت جماله .

    وكل ما في العالم من جلال وكمال وحسنٍ وبهاء ؛

    فهو من أنوار ذاته ، وآثار صِفاته .

    المستَحِق للأمر والنهي
    فهو وحده الذي يأمر وينهى ويُشرِّع .

    الذي يصغُر دونه كل جليل
    يذل ويتدانى معه كل رفيع ،فالجليل هو المستحق
    لأوصاف العُلُوِّ والرِّفعة

    الذي جلّ قدره في قلوب العارفين
    فلو شققتَ على قلب المؤمن لرأيت فيه
    تعظيماً لله وخشيةً لله لا حدود لها


    الفرق بين ...الكبير والعظيم والجليل

    قال الغزالي رحمه الله :
    مجموع الصفات التي ترتبط بِكمال الذات : الكبير
    ومجموع الصفات التي تتعلق بِكمال الأفعال : الجليل
    وأما العظيم : فهو الذي جمع صفات كمال الذات ، وصفات كمال الأفعال .

    والإنسان حينما يذكر الله سبحانه وتعالى يحب أن يُعَبِّر عن تعظيمه
    له فيقول المؤمن بعد اسم ( الله ) : كلمة الجليل أو كلمة جلّ جلاله
    كلمة جلّ جلاله : أيْ عظم قدره وتنزّه عما لا يليق به .


    أدب المؤمن مع الجليل


    1-عليه أن يتحلى بِالكمال لأن الله عز وجل كامل
    ويحب الكامل ، في الأثر : تخلَّقوا بِأخلاق الله
    و لا يمنع أن نقول : فلان جليل القدر


    قال العلماء : يُقال هذا لمن حسُنت صفاته الباطِنة التي تستَلِذها القلوب
    أما الصفات الظاهرة فهي أقل قدراً ،


    فمن حسنت صِفاته الباطنة ؛ من أدب ، وحِلم ، ورحمة ،

    وإنصاف ، وتواضع ، ومؤاثرة يمكن أن نصفه بأنه جليل القدر


    وإذا كان مستقيماً ومترفَّع عن النقائص ، وعن اللغو ،
    وعن كثرة المزاح ، وعن صغائر الأمور وعن حظوظه الدنيوية ،
    وعن القيل والقال ، وكثرة السؤال ، وإضاعة المال ،

    وعن إضاعةالوقت ؛ ويتصف بوقار، واستِقامة ،

    وضبط للسان ، والجوارح ،واعتِناء بِمظهره ، ودقة بِعَمَلِه ،

    هذه الصفات الكاملة ترفع قدره وتجعله جليلاً في نظر الناس


    قال الإمام الرازي :
    الجليل من العباد من خلا من العقائد الزائغة و الأخلاق الذميمة


    2- أنت مع الجليل ، جليل:
    فالله جليل وإذا كنت مع الله فَلَك العِزّ ، ولك الكرامة
    لأنه يُجِلّ المؤمنين ويعظمهم ويكرمهم


    قال بعض العلماء :
    الجليل : الذي يجل المؤمنين ويُكَرِّمهم . فالمؤمن مُكَرّم

    سُئِل الإمام علي رضى الله عنه:
    ما الذلّ ؟ قال أن يقف الكريم بِباب اللئيم ثم يردّه
    فالله يُجِل المؤمن على أن يُحْوِجه لِلَئيم أو يذله
    { وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلا }


    وهؤلاء الأشخاص الظالمون عِصيٌّ بيد الله عز وجل يسلِّطهم على
    من يشاء من عِباده الغافلين ليردهم إليه


    وقد ورد في بعض الأدعية :
    إلهي كيف نُضام في سلطانك ؟!

    وكيف نذِلّ في عِزِّك ؟!

    وكيف نفتقرفي غِناك ؟!


    أما الذين يُذَلون ويُسْحَقون ، و يسوق الله لهم من الشدائد ما لا يطيقون ،

    هم في الغالب هان أمر الله عليهم ، فَهانوا على الله .

    فإذا أردت أن تعرف ما لك عند الله ،

    فانظر ما لله عندك ،
    فهل أمر الله عندك عظيم ؟


    3-يجب أن تستحيي من الجليل حق الحياء
    قيل وما حق الحياء ؟؟

    قال صلى الله عليه وسلم:
    ( أن تحفظ الرأس وما وعى ،
    والبطن وما حوى ، وأن تذكر الموت والبِلى )
    ( ومن لم يكن له ورَعٌ يصدّه عن معصية الله
    إذا خلا ، لم يعْبَأ الله بِشيءٍ من عمله )


    فلا تجعل الله عز وجل أهْوَن الناظرين إليك
    فإذا كان الإنسان يستحي من الضيف ، ويضبط كلامه ،

    وصوته معتدل ،ويرتدي لِباساً جميلا ، وبيته مُرَتّب ،

    فعليه ألا يجعل الله عز وجل أهْوَن الناظرين إليه ،


    فإذا كان الإنسان بِخَلْوة فلا يتكلم بِكلام غير لائق ،
    ولا يتبذل إلى درجة غير معقولة بِثِيابِه ،

    ولا يعمل أعمالاً لا تُرضي الله

    فَمِن أدب المؤمن مع اسم الجليل ؛ أن يُوَقِّر الجليل في خلوته ،

    والمؤمن الصادق يشعر دائماً أن الله معه ..

    وهذا هو الإحسان
    ( أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ )

  2. #2
    الصورة الرمزية الدكتور ضياء الدين الجماس أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    الدولة : المملكة السعودية
    المشاركات : 4,657
    المواضيع : 382
    الردود : 4657
    المعدل اليومي : 1.20

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية محمد الجابى مشاهدة المشاركة

    .
    .
    مِن أدب المؤمن مع اسم الجليل ؛ أن يُوَقِّر الجليل في خلوته ،
    والمؤمن الصادق يشعر دائماً أن الله معه ..
    وهذا هو الإحسان
    ( أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ )

    إلى الأخت نادية محمد الجابي حفظها الله تعالى:
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    لقد دخلت في موضوع من أجل وأعظم العلوم لأنه يتعلق بأسماء الله الحسنى، أسمى وأعظم كائن في الوجود . والتفكر في أسماء الله تعالى طريق العلماء ، ولا تصح العبادات وترتقي إلا بمعرفة الذي نعبده، وقد بدأ التنزيل بدعوة الإنسان إلى التمعن في قراءة هذه الأسماء من خلال الخلق بقوله : " اقرأ باسم ربك الذي خلق* خلق الإنسان من علق ".
    ولذلك أنا أجلك وأشدُّ على يديك في إتمام هذا البحث الجميل الراقي الذي يعرِّفنا بمن أوجدنا، وكيف نشكره ونحن لا نعرفه ، وسيدنا علي يقول : اصل الدين معرفته سبحانه وتعالى .
    وأود أن أشاركك هذا الأجر إن سمحت لي بهذين الإسمين الجليلين من الناحية اللغوية والنفسية :
    الجليل في اللغة : ذو الجَلال والإِكرام، وهو الله جَلَّ جَلال ، وجَلالُ الله: عظمتُه، ولا يكون الجَلال الحقيقي إِلا لله سبحانه وتعالى.
    وفي الحديث الشريف: أَلِظُّوا بيا ذا الجَلال والإِكرام . فهو الجَلِيلُ المُطْلَق ويرجع ذلك الجلال إِلى كمال الصفات، كما أَن الكبير راجع إِلى كمال الذات، والعظيم راجع إِلى كمال الذات والصفات.
    والاستنتاج المعنوي النفسي لهذا الاسم : جلال الجليل هو وقع شعور الهيبة والبهاء الجلالي لهذه الذات الجليلة العظيمة على النفس بعد تأمل البصيرة في مخلوقاته، ولذلك لا يمكن أن تقع هذه الهيبة في نفس إنسان إلا بعد أن يتفكر ويتأمل (يقرأ) في خلق الله وأفعاله ويرى فيها الكمال ، فالجلال هيبة المشهود في الدنيا بالبصيرة تأملاً ، وفي الآخرة بالرؤية المباشرة ولو لطرف منه سبحانه وتعالى، وعندئذ تقع الهيبة الحقيقية في نفس كل مؤمن على قدر رؤيته.

    العظيم في اللغة : اسم مِنْ أسماء الله عزَّ وجلَّ ، ويُسبِّح العبدُ رَبَّه فيقول: سبحان رَبِّي العظيم؛ والعَظِيمُ: الذي جاوَزَ قدْرُهُ وجلَّ عن حدودِ العُقول حتى لا تُتَصَوَّر الإحاطةُ بِكُنْهِه وحَقِيقتهِ.
    والعِظَمُ في صِفاتِ الأَجْسام: كِبَرُ الطُّولِ والعرضِ والعمْق، والله تعالى جلَّ عن ذلك. قال النبي، صلى الله عليه وسلم: أمَّا الرُّكوعُ فعظِّمُوا فيه الربَّ أي اجْعلُوه في أنْفُسِكم ذا عَظمةٍ، وعَظمةُ اللهِ سبحانه لا تُكَيَّفُ ولا تُحدُّ ولا تُمثَّل بشيء، ويجبُ على العبادِ أن يَعْلَمُوا أنه عظيمٌ كما وصَفَ نفْسه وفَوْقَ ذلك بلا كَيفِيَّةٍ ولا تَحْديدٍ.
    والاستنتاج المعنوي النفسي لهذا الاسم : الشعور بالعجز عن وصف العظمة الهائلة في الذات التي لا يمكن تصورها فهي تحيط ولا تحاط ، جلت وعظمت أسماؤه سبحانه وتعالى.
    أكرر شكري لك على هذا الموضوع الممتاز وبارك فيك وجزاك خيراً وجعله في صحيفة أعمالك.

    واتقوا الله ويعلمكم الله

  3. #3
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.71

    افتراضي

    لا زيادة بعد الموضوع الذي يلامس في القلب نبضه ويستحثه خشوعا
    والتعليق العلمي الرائع للدكتور ضياء الدين الجماس

    دمتما بألق وسمو

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  4. #4
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,124
    المواضيع : 317
    الردود : 21124
    المعدل اليومي : 4.94

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس مشاهدة المشاركة

    إلى الأخت نادية محمد الجابي حفظها الله تعالى:
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    لقد دخلت في موضوع من أجل وأعظم العلوم لأنه يتعلق بأسماء الله الحسنى، أسمى وأعظم كائن في الوجود . والتفكر في أسماء الله تعالى طريق العلماء ، ولا تصح العبادات وترتقي إلا بمعرفة الذي نعبده، وقد بدأ التنزيل بدعوة الإنسان إلى التمعن في قراءة هذه الأسماء من خلال الخلق بقوله : " اقرأ باسم ربك الذي خلق* خلق الإنسان من علق ".
    ولذلك أنا أجلك وأشدُّ على يديك في إتمام هذا البحث الجميل الراقي الذي يعرِّفنا بمن أوجدنا، وكيف نشكره ونحن لا نعرفه ، وسيدنا علي يقول : اصل الدين معرفته سبحانه وتعالى .
    وأود أن أشاركك هذا الأجر إن سمحت لي بهذين الإسمين الجليلين من الناحية اللغوية والنفسية :
    الجليل في اللغة : ذو الجَلال والإِكرام، وهو الله جَلَّ جَلال ، وجَلالُ الله: عظمتُه، ولا يكون الجَلال الحقيقي إِلا لله سبحانه وتعالى.
    وفي الحديث الشريف: أَلِظُّوا بيا ذا الجَلال والإِكرام . فهو الجَلِيلُ المُطْلَق ويرجع ذلك الجلال إِلى كمال الصفات، كما أَن الكبير راجع إِلى كمال الذات، والعظيم راجع إِلى كمال الذات والصفات.
    والاستنتاج المعنوي النفسي لهذا الاسم : جلال الجليل هو وقع شعور الهيبة والبهاء الجلالي لهذه الذات الجليلة العظيمة على النفس بعد تأمل البصيرة في مخلوقاته، ولذلك لا يمكن أن تقع هذه الهيبة في نفس إنسان إلا بعد أن يتفكر ويتأمل (يقرأ) في خلق الله وأفعاله ويرى فيها الكمال ، فالجلال هيبة المشهود في الدنيا بالبصيرة تأملاً ، وفي الآخرة بالرؤية المباشرة ولو لطرف منه سبحانه وتعالى، وعندئذ تقع الهيبة الحقيقية في نفس كل مؤمن على قدر رؤيته.

    العظيم في اللغة : اسم مِنْ أسماء الله عزَّ وجلَّ ، ويُسبِّح العبدُ رَبَّه فيقول: سبحان رَبِّي العظيم؛ والعَظِيمُ: الذي جاوَزَ قدْرُهُ وجلَّ عن حدودِ العُقول حتى لا تُتَصَوَّر الإحاطةُ بِكُنْهِه وحَقِيقتهِ.
    والعِظَمُ في صِفاتِ الأَجْسام: كِبَرُ الطُّولِ والعرضِ والعمْق، والله تعالى جلَّ عن ذلك. قال النبي، صلى الله عليه وسلم: أمَّا الرُّكوعُ فعظِّمُوا فيه الربَّ أي اجْعلُوه في أنْفُسِكم ذا عَظمةٍ، وعَظمةُ اللهِ سبحانه لا تُكَيَّفُ ولا تُحدُّ ولا تُمثَّل بشيء، ويجبُ على العبادِ أن يَعْلَمُوا أنه عظيمٌ كما وصَفَ نفْسه وفَوْقَ ذلك بلا كَيفِيَّةٍ ولا تَحْديدٍ.
    والاستنتاج المعنوي النفسي لهذا الاسم : الشعور بالعجز عن وصف العظمة الهائلة في الذات التي لا يمكن تصورها فهي تحيط ولا تحاط ، جلت وعظمت أسماؤه سبحانه وتعالى.
    أكرر شكري لك على هذا الموضوع الممتاز وبارك فيك وجزاك خيراً وجعله في صحيفة أعمالك.

    شكرا لك د. ضياء جزاكم الله خيرا لتواصلكم الطيب
    إضافة قيمة ومفيدة ـ أدعو الله لي ولكم أن يرزقنا
    الأخلاص في القول والعمل , وأن يثبتنا بالقول الثابت.
    تشرفت بحضورك فلك كل التقدير والأحترام. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,124
    المواضيع : 317
    الردود : 21124
    المعدل اليومي : 4.94

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    لا زيادة بعد الموضوع الذي يلامس في القلب نبضه ويستحثه خشوعا
    والتعليق العلمي الرائع للدكتور ضياء الدين الجماس

    دمتما بألق وسمو

    تحاياي
    تسلمي ياحبيبتي على تواجدك الجميل
    لا حرمني الله من ودكم وحبكم والتواصل معكم وبكم . نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6

  7. #7
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,124
    المواضيع : 317
    الردود : 21124
    المعدل اليومي : 4.94

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صلاح علي مشاهدة المشاركة
    جل جلال الله ..

    بارك الله فيكِ وجعله ثقلاً في ميزان حسناتك ..
    حفظكِ ربي ..
    وفيك اللهم بارك ـ مشكور على تواجدك في متصفحي
    ومشكور على ردك ـ لا حرمنا من لطفك. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. مفتاح داري في الجليل
    بواسطة سلاف في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 09-01-2012, 11:34 PM
  2. لماذا لم نعد نسمع فى العراق سوى أسم القاعدة؟؟
    بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-08-2007, 12:40 AM
  3. أسم مكهرب ...فوت وشوف // أقصد فوتوشوب !!
    بواسطة احسان مصطفى في المنتدى فُنُونٌ وَتَّصَامِيمُ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 28-04-2006, 10:34 PM
  4. الاستعمار . للعالم العامل الجليل حافظ صالح رحمه الله
    بواسطة ابو نعيم في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 30-11-2004, 06:27 PM
  5. صور ولوحات أسميتها (( .........))لعلكم تجدون لها أسم ؟
    بواسطة المجهوووول في المنتدى فُنُونٌ وَتَّصَامِيمُ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 22-01-2004, 03:08 AM