ثدي ..

ومضة رائعة فيما يتعلّق بسخف الإفتاء وبعض المفتين في زماننا!
بوركت
تقديري وتحيّتي

مرور مؤثث بالبهاء ..



تقديري.

وتنتهي المعركة باغتيال كليهما للآخر .... وتبقى الأفكار الغريبة تبحث عمن يلتقمها
عميقة تدعوا للفكر
بوركت أديبنا الفاضل
تحاياي

ومضة راصدة لتعدد الاختلاف في الفتاوي في هذا العصر ، الاختلاف في الرأي ليس عيبا ،لكن يجب أن نعالجه بالحكمة والروية ،بالعقل والمنطق ،
بالحجج والأدلة مع تقبل رأي الآخر ..
ما يحدث أن البعض يركب راسه ويعتقد أن الصواب معه فيحسم الاختلاف بالرصاص وإشعال الفتنة والإقدام على حروب عبثية ..
منذ قرون والفتاوي تتهاطل على آذاننا وما زلنا لم نحسم فيها لانعدام التوافق والاقتراب من وجهات نظر مختلفة تخدم حياة الفرد والمجتمع في سلوكه ومعاملاته .
ومضة جميلة قالت الكثير في تشكيلة سردية تغلفها رمزية عالية ..
جميل ما كتبت أخي خليل .. مودتي وتقديري ..

نحن أمة مفلسة بعد ان تسيدها المستهترون
بقيمها وقادوها الى كل مظلمة
واناخوها على اعتاب المهاترات أولئك المتفيقهون
اذلونا اذلهم الله

فتاوى لا يجيزها العقل تجيزها رصاصة

ربّما نحتاج إلى هيكلة فطرة تناسب تقلّبات هذا العصر

دام عمق فكرك ينفذ عبر جدران العقل والرّوح أستاذي

مودّتي

الهاء العقل العربي بقضايا صغيرة واعطاؤها اهمية كبيرة
هو لابعاده عن التفكير بما يحيكون وبما يجري

صباح الخير

عندما تغيب الحكمة يعلو صوت الرصاص
مودتي وتقديري

القدير خليل حلاوجي

راقت لي طريقة تدرجك بالفعل أخي، استهلالاً بالمعركة الحامية الوطيس..
يتبادلان الأدلة في موضوع خلافي حديث، ودمج ما يدعونه ( ارضاع الكبير ) من ثدي ( أفكار ) غريبة.. عجيبة ..
كنت موفقاً في هذا الدمج.

هذه الليلة الثالثة، وهما يتبادلان الـــ ..
تكرار المشهد ( الخلاف ) وإبهام ما وصلا إليه الطرفان..
والقفز إلى الليلة الثالثة، يعبر عن مرور الزمن، فالرابعة وال .. الخ الخ

حتى وصلا إلى التبادل بالرصاص في ذات الموضوع الخلافي الحديث .

ق. ق. ج رائعة أخي خليل
بوركت