اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن لبابيدي مشاهدة المشاركة
حصار على هيئة لعبة
ومصادرة حريات من شخص يسمي نفسه "عادلا"
وحرم عليهم الطيبات وأحل لهم الخبائث
التواصل بينهم وبين العالم الخارجي محظور إلا من خلاله وبكلماته ، فهو ولي أمرهم ، وهم صغار !
بعضهم انتبه ، لكن الآخر الغافل برر الفعلة وألبسها ثوبا أنيقا من حسن الظن الغبي.
العاشر من ... نحتفل بالصمود والتصدي والأمجاد.

ترميز طريف وقوي أخي الأديب المبدع هشام نجار
العنوان موفق ومغر وساخر

أثبتها تقديرا وإعجابا
شكرا جزيلاً للأديب والكاتب الكبير الدكتور مازن لبابيدى
أسمى آيات الشكر وأرقى التحايا واطيب الامنيات أيها الانسان الراقى والاديب المتميز
خالص ودى ومحبتى