في نص بديع وسرد وصفي بقلم قدير رسمت لنا المشهد
بمهارة وحرفية وتصوير واقعي لنعايش الحدث من داخله
لنشارك بطل قصتنا صمته ودعاؤه ، ونري ملامح الألم
المرتسمة على وجهه ، ودموعه المتساقطة عند الحديث عن الذكريات.
أميل كثيرا لرأي د. مازن وتحليله ، فهو التبرير المنطقي لأحداث القصة.
شكرا لك على وجبة دسمة وقصة جميلة عميقة الفكرة مدهشة، وأسلوب
متمكن... ولا عجب فأنت قدير يطيعك القلم وترضخ لك الحروف
تحية لك بحجم روعة قلمك.