ويوسف في سبيل الله ضحى.... ولملم شملنا للقدس سارا
تفرق شملنا ياقدس عذرا ....وأصبح جمعنا جمع الحيارى
وجرح في ثنايا القلب ينمو ..... يحيط بغزتي ويشع نارا
دخانٌ في سماء القدس يعلو....ويسقط في عروبتنا احتضارا
وطفلٌ قُطعت منه الأماني .....فأصبح في جبين القوم عارا



ياقدس عذرا....
ما أصدق هذا الإعتذار وهذا الإحساس ولكن هل سيرضي القدس وهل سيغيث غزة

بورك الفكر الأبي الحر
تحيتي تقديري