ذكاء محارب !

أوليست الحرب خدعة
أغمض عينيك حتى لا يراك العدو !

أوليست الحرب خدعة
أغمض عينيك حتى لا يراك العدو !

هي حيلة من يخادعون الناس وهم يخدعون انفسهم ..
هم المستسلمون والمختبؤون خلف ركام اللامبالاة ..
ومضة جميلة جمعت بين الإيجاز ببلاغته .. والفكرة بطرافتها .
تحيتي .

يفعلها حفيدي ذو العامين كلما أراد أن يتخفى يغمض عينيه حتى لا نراه
ومضة طريفة مكثفة رسمت البسمة على الشفاة.
تحياتي وتقديري.

أوليست الحرب خدعة
أغمض عينيك حتى لا يراك العدو !

ومضة جميلة لها وجهان للقراءة إذا قلنا / أغمض عينيك حتى لا يراك العدو ! / فالجملة السردية تعني الاختباء والتراجع ،
والتهرب من ملاقاة العدو وصده .. إنه الخوف والجبن في أعلى ذروته ..
وإذا قال السارد / أغمض عينيك حتى لا ترى العدو ! قد يتغير منحى الفكرة ، وقد تدل على ترك العدو يفعل في الوطن ما يشاء ،ينكل ويعذب وينهب ،
والبطل راض عن ما يفعله العدو في البشر والحجر .. إنه التواطؤ مع العدو ، بطل يتميز بالخيانة .. يبيع ملابسه وأولاده وأرضه .. مواطن متخادل ...
هكذا قرأت هذه الومضة القصصية أخي المبدع المتألق .. بهجت ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

بالفعل هيّ كذلك
لمن أراد أن يخرجّ منتصرًا منها بإقل الخسائر
ولا يغمض عيناه عنها سِوى من كانّ جبانًا خائف ..


ومضة رائعة ذكية لها توجهات عديدة


أحترامي وتقديري.

أوليست الحرب خدعة
أغمض عينيك حتى لا يراك العدو !

ساخرة تحاكي من يجهلون التكتيكات الحربية ويقومون بتوظيف الغباء
بوركت واليراع المبدعة أديبنا الفاضل
تحاياي

ومضة جميلة ناقدة
أثني على قراءة الأستاذ بو عزة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ومضة ساخرة
ليدفنوا رؤوسهم كالنعام
لكننا نراهم
ومضة لاذعة وقوية
تقديري

هي حيلة من يخادعون الناس وهم يخدعون انفسهم ..
هم المستسلمون والمختبؤون خلف ركام اللامبالاة ..
ومضة جميلة جمعت بين الإيجاز ببلاغته .. والفكرة بطرافتها .
تحيتي .

نوّرت الصفحة بمرورك العطر مبدعنا العزيز
وتعليقك الجميل

كل التحايا والتقدير

وخالص الدعوات

يفعلها حفيدي ذو العامين كلما أراد أن يتخفى يغمض عينيه حتى لا نراه
ومضة طريفة مكثفة رسمت البسمة على الشفاة.
تحياتي وتقديري.

وللأسف يفعلها الكبار أيضاً !

كل الشكر والعرفان لمرورك الكريم من هنا أستاذتي العزيزة
دمت بخير


وتحياتي