لأنا نسينا القدس وغزة عقودًا ، حدث ما يحدث الآن في بلاد العرب ، أوطاني ،
وهل أن ما جرى ويجري ببعيد عن أصابع الموساد ، إلى الله المشتكى ، وحفظ الله
البلاد والعباد ، وجزاك الله خيرًا أستاذنا وشاعرنا الماجد النبيل .
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
لأنا نسينا القدس وغزة عقودًا ، حدث ما يحدث الآن في بلاد العرب ، أوطاني ،
وهل أن ما جرى ويجري ببعيد عن أصابع الموساد ، إلى الله المشتكى ، وحفظ الله
البلاد والعباد ، وجزاك الله خيرًا أستاذنا وشاعرنا الماجد النبيل .
سامية المضمون، فاخرة السبك، رائعة بحق
رغم الوجع والأسى أضاءت حروفك إبداعا مدهشا
وتصويرا محلقا بعزة وإباء
بورك سخاء القريحة وصولة البيان
ودام إبداعك.
الله
قصيدة راثعة
أحسنت و أبدعت أخي
دمت في حفظ الله
ما زلت تأسرني بعبقريتك الشعرية كلما قرأت لك نصا
شاعر أنت من كبار القوم ومن صفوتهم
فلا فض فوك أيها البديع
تحية ملؤها الإعجاب
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
هنا اجتمع الألم والموت والدم ..لكن الإباء والشموخ لن يهزم!
قصيدة رائعة بحق
وقدرة عالية على التقاط الصورالشعرية المبهرة! وكأن المشهد حاضرأمام اعيننا الآن .
بوركت أخي الفاضل وبورك هكذا قلم
مع خالص تقديري..
لأنــــكِ آخــــرُ نــســـــرٍ لـــنـــــا
إلـــى أمــدِ الـمــنــتــهــى حـــلّـــقـــي
وشُـــــدّي عـلــيــكِ خــضــيــبَ إزارِ
فـقـد بــزَّ ثـــوبَ الحـجـيـجِ الـتـقـي
تـضـمـيـنَ أشــــواكَ يــومِــكِ صــبــرًا
لــتــزهـــرَ فـــي غـــدِكِ الــمُـشـــرقِ
هنا تحليق لجديد من ألق حرفك الراقي فلا فض فوك بهذه الخاتمة السامقة.
الشاطىء بل الشاطئ يا أخي ولعله سهو لا أكثر.
تقديري
الشاعر القدير عمر أبو غريبة
كعادتك، شعر بديع رائع
الفكرة السامية والشعور الفائض الصادق والخيال الآسر
دمت مبدعاً
ونرجو أن تكون بخير
آمال يوسف شعراوي