مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أخي الأكرم عبد الإله
حياك الله أيها النبيل
صدقتَ ، ( في السلم تتساوى الرجال ) كما قالوا . وفي الحرب تتمايز الرجال ، وتُمحص معادنهم .
الحروب تُصنّف الناسَ :مَن يعيش ليأكل ، ومن يأكل ليعيش .. ومَن يرضى بألاّ يأكل .. ليعيش !
شرّفتَني بمرورك ، وأسعدتني بالتعرف إلى فكرك النبيل ، وقلبك السليم
دمتَ بألف خير
رأيتني أتفكر بعيدا عن المعنى الظاهر في النص إلى معان حملها غير ظاهرة وتساءلت: أما علم هذا التاجر الذي وجد القروش ليسد بها أذنه أنه بدون هؤلاء الذين أصم سمعه ورفض أن يساعدهم لن يكون تاجرا ولا غنيا ولا محميا؟؟
متى يعلم كل من يعيش في ذاته ولذاته ولذاته أن ذاته تلك لا تكون ذات قيمة وأهمية ودور بدون الآخر أكان ابنا أو أخا أو أبا أو جارا أو قريبا أو غنيا أو فقيرا؟؟ متى يعلم أن قيمة الإنسان بالإنسان وبدونه يتلاشى ولا يكون شيئا مذكورا؟؟
لو كان حكيما لكان أحرص منهم على أن يسهم في إنقاذهم لأنه بهذا ينقذ نفسه ومكانته قبل أي شيء.
تقديري
أخي الحبيب الدكتور سمير
أسعدَ اللهُ أوقاتك
لو فكّر الإنسانُ بهذا المنطق الذي فكّرتَ فيه وطرحتَه ؛ لما بقي - في ظنّي - مستبد ، ولا مَنْ يُوجده جوّ الاستبداد . لكنّ منطقهم
يُملي عليهم : أن عيشوا .. أي حياة ، وليكن من بعدكم الطوفان . ومدار الأمر في النهاية حول الإيمان ، والتفكّرُ في ما وراء الحياة
الدنيا . ولله الأمر
أشكر مرورك الذي يحمل معه دائمًا جرعة زائدة من الفكر والإيمان والبلاغة
تحياتي وتقديري