ذكرى وداع //محمد خويطي

وأنت أجمل أيها الرائع...أسعدني مرورك
مودتي وتقديري

ما اجمله
ما الطفه
\ما اقربه للروح
ثم ما اجملك واروعك
لا اجد من الكلام ما يليق بما حملت حروفك من معان
شكرا لقلبك
وجمعكما الله على الخير والوصال الطيب
مودتي

إلى زوجتي أم عمار

ذَكَرْتُ امَّ عَمَّارٍ فَسَالَتْ مَدَامِعِي وَشَبَّ لَهِيبُ الشَّوْقِ بَيْنَ أَضَالِعِي تَقُولُ ـ وَقَدْ أَزْمَعْتُ ظَعْناً ـ؛ أَتَارِكِي وَصَارِمُ وَصْلِي،يَا غِيَاثِي وَمَانِعِي؟ وَشَقَّتْ بِدَمْعِ العَيْنِ وَجْنَتَهَا كَمَا يَشُقُّ السَّمَا ضَوْءُ البُرُوقِ اللَّوَامِعِ وَقَالَتْ حَبِيبِي، قَدْ تَرَكْتَ وَدِيعَةً فَقُلْتُ وَمَا..؟ قَالَتْ: أَعَزُّ الوَدَائِعِ بُنَيُّكَ، يَا...! يَهْتَزُّ بَيْنَ جَوَانِحِي فَلا تَمْضِ، فَالرُّوحَانِ بَيْنَ الفَوَاجِعِ وَلَيْسَ لَنَا إِلاَّ ذِرَاعَيْكَ حِمْيَةٌ وَمَا غَيْرُ مَا نَرْجُوهُ مِنْكَ بِنَافِعِ وَأَنْتَ الرَّجَا ـ بَعْد الرَّحِيمِ ـ فَلا تَدَعْ ضَعِيفَيْنِ بَيْنَ النَّائِبَاتِ القَوَارِعِ تَلَفَّتُّ أَبْغِي لِلْخَلَاصِ ذَرِيعَةً وَهَيْهَاتَ تُنْجِي وَاهِيَاتُ الذَّرَائِعِ وَقَبَّلْتُ مَنْ أَهَوَى وَدَمْعِيَ مُسْبَلٌ وَقَلْبِيَ مَرْمىً لْلسِّهَامِ الشَّوَارِعِ فَيَا أَمَّ عَمَّارٍ لَوَ انَّ لِي حِيلَةً... وَلَكِنْ، ظَعَنْتُ مُكْرَهاً غَيْرَ طَائِعِ

أبو عمار محمد خويطي

اخي ابا عمار الشاعر محمد خويطي
حركت القلب والنفس لما مررت به ما مررت به انت
اتحدت الاحوال وقد كتبت قصيدة قريبة من ذلك في الوداع ليست بجمال قصيدتك سميتها (حتى الوداع)
قصيدة على الطويل الجميل ليتها طالت ولكن لا حتى لا يطول الم الفراق
تحياتي وتقديري ايه المبدع الجميل الرقيق
ولام عمار وعمار الله
ولنا ولكم الله
دمت مبدعا ابدا

أستاذي محمد ذيب سليمان
ما أجملك وأروعك وأرفق وألطفك
أخجلتني بهذا التقريظ أيها الجليل
مودتي وتقديري

عزيزي الطنطاوي الحسيني
سعدت بمرورك كثيرا ..وقد اطلعت على قصيدتك ..فوجدتها تفيض بالجمال
بوكت أيها الغالي