الخيبة البهيّة ...

شكرا لك أستاذ خليل
نعم القول
يسرني مرورك الراقي
تقديري

عَلَى حِيْطَانِ المَدينَةِ
يَتَغيّرُ مَنَاخ الوُجُوهِ
صُوَرُ المَوْتى و طُفُولة الألَم
ينْهَمِرُ شِتَاءٌ آتٍ
تلَالٌ ... ضبابٌ ... صِيَاح
أحْفِنُ حَصَى البَرْد
أعْبُرُ جِسْرَ اللاَمَكَان
و فِي حَقِيبَتِي الزَاهِدَة
ألْف أنْشُودةٍ
و نَايٍ مُتْرعٍ بِالخَيْبَةِ


نثر رائع وإحساس عميق غصت فيه حتى بكيت

شكرا لك أخي

بوركت

شكرا لك استاذة ربيحة

مرورك راق


تقديري

احترامي الكبير
استاذة كاملة
بورك فيك

نداء

شكرا لك


اطلب المعذرة ان كنْت أحزنتكِ

تقديري

بـِثَلْج الحَرْفِ المَحْزُون
يَكتُبُنِي الوَهْمُ نُبُوءَةً قَديمَة عَلَى هَوَامِش الفَرَح
أفْرُكُ في الفَضَاءِ ضَبَابَ الأحْلَام
لاَ شَيءَ لِي سَوى رَحَيق الكَلِمَاتِ البَائِسَة

بصعوبة اخترت هذا المقطع الذي استطعت أن أجد طريقي بين انزياحات صوره
لكنني استمتعت جدا بالنص