لليث أشباله تحمي العرين بعده إمّا قضى، وللوطن رجاله تقاس بطولاتهم بعزائمهم لا بأعمارهم، وللحق حماة لا يبيدون ..
ق.ق.ج. رسمت مشهدا مؤثرا
دمت بخير
تحاياي
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
من أين جاءت للطفل الجرأة على الخروج ملوحا بعلامة النصر لو لم يكن هذا القائد من صف الوطن
مع أني أظن أن أخي الكاتب أراد معنى آخر، لكني قرأت في المشهد النتصار المقاومة الوطنية على قوة معتدية قادمة من الخارج
شكرا لك أخي
بوركت
إرادة الشعوب لاتخمدها عوي الدبابات ولا صخب الطائرات مهما رفرفت فوقها علامات النصر
فللحق صوت أقوى وصدى أصخب
ومضة قوية الفكرة والحرف والتصوير أديبنا الفاضل
تحاياي
وكأني أرى في المدينة غزة الباسلة
المدفعية تعوي والطائرات تمرح بصخب
ليخرج الطفل من بين الأنقاض ملوحا بعلامة التصر رمزا لأستمرار الحياة والأمل
ومضة جميلة تحكي قصة شعب أبي سيكون له النصر بإذن الله.
بوركت ـ ولك كل التحية والتقدير.
الطفل الناجِ هو روح البطولة و الفداء ..و سوف يلوح للدنيا بنشوة الانتصار و تحرير الأرض..
ومضة نسجت ببراعة ..سلمت يمينك ..
تحياتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ