إنقاذ !..

إنقاذ !

قالوا .. وقد اقتحموا الأجواء : سنحرركم من الظلم أبداً ..
عندما انسحبوا .. كانت الحياة تُلملم بقاياها من بين الركام !

وستتعب الحياة في لملمتها لبقاياها ....
وسيتعبون في القضاء على الظلم.
لأنهم ببساطة
هم "الظلم".
...............
ألا ترى أنهم قد صدقوا ما عاهدوهم عليه
بأن حرروهم فعلا
من الظلم
أبدا.

..
مودتي وتقديري

نقد جميل لواقع حق فينا
تحياتي

وهل الظالم يزيل الظلم.؟!
ومضة رائعة؛ أجدت وصف واقعنا المرير..
دمت بخير أستاذي بهجت

وستتعب الحياة في لملمتها لبقاياها ....
وسيتعبون في القضاء على الظلم.
لأنهم ببساطة
هم "الظلم".
...............
ألا ترى أنهم قد صدقوا ما عاهدوهم عليه
بأن حرروهم فعلا
من الظلم
أبدا.

..
مودتي وتقديري

شاعرنا العزيز عماد أمين
أشكر لك مرورك العطر وإطلالتك البهيّة
ومداخلتك الثريّة

تحياتي ودعواتي

نقد جميل لواقع حق فينا
تحياتي

أخي العزيز عدي
حضورك شرف لي
بارك الله فيك ورعاك

تحياتي

وهل الظالم يزيل الظلم.؟!
ومضة رائعة؛ أجدت وصف واقعنا المرير..
دمت بخير أستاذي بهجت

مرورك هو الأروع أستاذي الحبيب أحمد
شاكرٌ لك حضورك الجميل وقراءتك

رعاك المولى وحفظك
وتحياتي

إنقاذ !

قالوا .. وقد اقتحموا الأجواء : سنحرركم من الظلم أبداً ..
عندما انسحبوا .. كانت الحياة تُلملم بقاياها من بين الركام !

هو الواقع الذي نعيشه الآن
ناقدة لاذعة
بقليل الكلمات أصبت هدفا أديبنا الفاضل
تحاياي

فاقد الشيئ لايعطيه
والمتسبب في الأمر لايمكن أن يصححه..
شكرا جزيلا الراقي بهجت.

بئس ما قالوا! لأنّهم سبب الظّلم
صوّرت حقيقة المعاناة
بوركت
تقديري وتحيّتي