آمنتُ أنَّني في العشقِ تِلميذٌ

يا مصطفى في العشق أنت مؤسسة
بل أنت جامعـــــة وغيرك مدرســـة

يا أنت حسبـــك إن كتبت تحولت
معلقات الشعر بعض الهلوســـة

هذا هــو الأدب الذي من شـأنهِ
صنع الذَّوائـــقِ ـ كلما نَتَنَفَّسَــه

لروحك وبوحك أكاليل الورد وعذرًا لتقصيري فمثلك لا تفيه الدواوين .
تقديري .

كلُّ القلوبِ التي تَخَلّتْ
عن عِشقكِ صدّقيني مُكَلَّسةْ

نبضاتُها مُجْنِبَةٌ وكلّ ثرىً
تَطالُها ، حاشاكِ ، مُدَنَّسةْ

لا تَرى فيكِ عُيونُهم غيرَ الذي
يرى ، في الظباءِ ، الضّباعُ المفتَرِسةْ

آمنتُ أنَّكِ أغلى ما في وُجودِنا
ولن تُهتَدى إليكِ القلوبُ المفلِسةْ

وأنّك كوكبٌ في أعالي السَّما
عصيٌّ على الرؤوسِ المُنكّسةْ


لا اعرف كيف فاتني كل هذا الجمال !
اعترف بتقصيري
كنت أكثر من الشعر هنا
سيد الشعراء كنت
كل الود

أنت شاعر، وشاعر كبير، وهذا بوح فيه صور جميلة وإحساس وأسلوب تعبيري
فلماذا تكلفتك السجع تقفية كأنك تريده أن يكون شعرا؟

شكرا لحضورك المورق أخت ((رويدة القحطاني))
ولتقديرك الكريم
صدقيني أنا لا أتكلف القصيد أبدا
أنزلها كما هي دفقة واحدة وأكثر الأحيان أنشر بلا مراجعة
تحياتي لك ولباذخ تعليقك

يا مصطفى في العشق أنت مؤسسة
بل أنت جامعـــــة وغيرك مدرســـة

يا أنت حسبـــك إن كتبت تحولت
معلقات الشعر بعض الهلوســـة

هذا هــو الأدب الذي من شـأنهِ
صنع الذَّوائـــقِ ـ كلما نَتَنَفَّسَــه

لروحك وبوحك أكاليل الورد وعذرًا لتقصيري فمثلك لا تفيه الدواوين .
تقديري .

أيها الحميري الباذخ بالطيب في زمن الغطرسة
أنت الحكيم والنديم بين ضوضاء الهلوسة

تبر حرفك تقلد السطور به وساما
في زمن التبن وبيادره المكدسة

أسعدني هنا حرفك مرآة لصفاء روحك
وكل روح تلتزم الصفاء مقدسة

دمت ودام حرفك عنوانا لجيل منكوب باع القلم والقلب
للسياسات الهوجاء التي رسمها الأعداء للعرب
ولعل اليمن السعيد (الحزين) ضحية لها

العز لك ولليمن وللعراق وللشام

جميل أنت أيها السنجاري الأنيق ، دائما ما أجد في أبجديتك ضالتي وكأنك تقرأ ما بفكري وتسبر أغوار روحي


تحيتي لك شاعرنا الكبير .

كلُّ القلوبِ التي تَخَلّتْ
عن عِشقكِ صدّقيني مُكَلَّسةْ

نبضاتُها مُجْنِبَةٌ وكلّ ثرىً
تَطالُها ، حاشاكِ ، مُدَنَّسةْ

لا تَرى فيكِ عُيونُهم غيرَ الذي
يرى ، في الظباءِ ، الضّباعُ المفتَرِسةْ

آمنتُ أنَّكِ أغلى ما في وُجودِنا
ولن تُهتَدى إليكِ القلوبُ المفلِسةْ

وأنّك كوكبٌ في أعالي السَّما
عصيٌّ على الرؤوسِ المُنكّسةْ


لا اعرف كيف فاتني كل هذا الجمال !
اعترف بتقصيري
كنت أكثر من الشعر هنا
سيد الشعراء كنت
كل الود

حضورك شاعري
لأنه ينهل من معين روعتك سيدتي
شكرا لأنك هنا ومنحت النص وشاعره وساما مشرفا
تحياتي شاعرتنا الكريمة