وتفاعيل رمالي مخبتاتٌ .... راضياتٌ راغباتٌ قانعاتُ
ما أحسن تفاعيلك !
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وتفاعيل رمالي مخبتاتٌ .... راضياتٌ راغباتٌ قانعاتُ
ما أحسن تفاعيلك !
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
لا فض فوك أخي الحبيب الشاعر المتألق بشار العاني
قلت أبياتا لعمري في سماها ... ساطعات ساطعات ساطعات
وبرغم ما حملت من الأسى والمرارة ، فإنها حقا ثورة حزن ،
أما مفتاح الرمل فسأخالفك فيه إلى :
إن أفراح العذارى في بلادي ... راجعات راجعات راجعات .
مودتي أخي الغالي وأطيب تحية
هو مفتاحٌ جديدٌ فاعقلوه ...رائعٌ هوْ والأحاجي يانعاتُ
بل مفتاح القلوب تدخلها متى شئت وكيف شئت ...
شكرًا لك أستاذ ــ بشار .
أيها البشار أبياتك سحرٌ
لعظيم الفعل فينا فاعلات
فقط استثقلت قولك جوعهم والأنسب جوعهنّ لولا إخلالها بالوزن
كل المحبة لك شاعرنا العذب
اشتقتُ لعزفك وشعرك الجميل المميّز .. فدخلتُ صفحة من صفحات قصائدك ، فجمعني الحظّ بهذه ..
وجدتُ فيها ريحكَ وعذوبة عزفك وصدق ترانيمك ..
أجدُ في حرفكم وشعركم أخي واستاذي الشاعر الجميل العاني الصّدق والشكوى العميقة التي تنعي الجمال الذي يلوحُ متلألئاً تكادُ تُلامِسُه، تكادُ تغرَقُ فيه، ولكنّك سرعانَ ما تصحُو على ذئابِ الواقع وأغوالِه تسرِقُ منكَ هذا الجمال، تحوّلُ هيامَكَ إلى سراب .. نعم سراب ..
في لوحاتك الكثير من الجمال وحبّ الجمال في قالبِ نعيٍ لا يصِفُ إلاّ واقعاً مناقِضاً لذاك الجمال ؟؟!! يا للدّهشة !!!
صوفيُّ الرّوحِ أنتَ، لو تُقبِلُ غيرَ عابئٍ بذاك السّراب الذي يلوحُ، وذاك النّواحُ الذي يصيحُ .. كلاّ، ما كذبَ الفؤادُ ما رأى ..
الجمالُ هو هو حيثُ تراه، ولكنّه جمالٌ يطلبُ استعلاءً عظيماً، لتُلامِسَهُ .. أنا لم ألامِسْ ذاك الجمال، حتّى وإن كنتُ هنا أتفلسفُ وازوِّقُ العبارات، ولكنّني أعلمُ يقيناً أنّهُ موجودٌ خلفَ رحلةٍ تطوي العذاب والجحيم والأغوال والذئاب، لتجدَ ربّ الجمال، ومعه ما خلق من جمال ..
ربّما لأنّ الله خلق هذه الدّنيا دار ابتلاءٍ ودار امتحانٍ، ليستْ أبداً تستقيمُ على وترِ النّعيم والهناء والرّاحة ..
ربّما لأنّنا في زمانٍ مختلِفٍ صارَ التناقُضُ عظيماً يُعجزَ العقل والقلبَ معاً، ويُذهِلُ الوجدان من تناوباتِ وقع نائباته وأقداره وتشوّفاتنا ..
ربّما لأنّنا في زمانٍ هو للمفارقة والصّراع والحسمِ أقربُ منه للانتشاءِ والمتعةِ بلا صدوعٍ وخطوبٍ تُدوّي قربَنا تارةً، وتارةً عندنا ..
ربّما لأنّ في ذلك التكسيرِ لوهمِ السّراب ومتعة المادّة رسالةٌ إلى الرّوح في الإنسان أن يطلبَ استعلاءَ الرّوح، وجمالها الذي لا يبلى ولا يفنى .. ويطلبَ الأعزّ والأروع والأخلد والأولى .. وكذلك قال الله لرسوله صلى الله عليه وسلّم يعزّيه ويؤانسه ممّا لاقى " وللآخرة خيرٌ لك من الأولى، ولسوف يُعطيك ربّك فترضى".
كلماتٌ فاضتْ إثرَ لقاء بحروفكم، إثرَ شوقٍ لحرفكم ..
أفاض الله عليك من نعمه الظاهرة والباطنة، وزادك الله إبداعا وجمالا ..
تحياتي وتقديري
أبياتٌ رائعات رائعاتٌ رائعاتٌ
محبتي
تعرف ما تريد أستاذنا ...
ونعرف أنك فارسٌ يتقن جواد الفكرة ..
طابت حروفك وأنت في نفسي
فشكراً لك
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
قصيدة جميلة و ظريفة
دمت متالقا /عسى ان يدهب الألم
و تتلاشى الأحزان ولا للدموع و الدامعات
تحيتي و تقديري