نمشي على رؤوسنا ..

أسلوب رائع لكاتب مبدع ومفكر عرف بشكل استنكاري كيف يوجه الأنظار لكل ما هو سلبي في حياتنا
دمت ثريا أصيلا ونبيلا

**(( أديبَنا الكريم :
أراك مازجْت بين المألوف وغير المألوف لتوصلنا إلى مبتغاك وهو
أنّ العمر بحد ذاته قضيّة .
محا اللهُ ذنوبنا وجعلنا من الصادقين الأعزّاء ، وشكرًا على جمال الصفعة .
دمت بخير ))**

العمر قضية .. ورسالة ..


أنرتَ .. شاعرنا البهي ..

طلبت ما يجب ويمكن وما لايجوز ولا يمكن معا
فاستحال أن يتحقق ما تريد
وأفقت على الواقع يصفعك ويصفعنا

الصمت لغة ..
الأقارب : أقرب الأقارب ..
الناصح أمين ..
الممحاة تذيب آثام السطور ..
الديار مساكن ..
الدينار مملوك ..
الصادق عزيز ..

هذا عكس المألوف، لكنه ليس عكس المنطق
فلماذا لا يتحقق؟

هذا صعب ويزداد صعوبة كلما تذكرنا أنه الواقع

شكرا لك أخي
بوركت

الواقع يصفعنا ولكننا نخترع ونبتكر ونخلق سبل لمواجهة التحديات
لنتغلب على مرارة الزمان.
تعجبني تأملاتك الرائعة التي لا تصدر إلا عن قلب وعقل يقظ
الحكمة في حرفك والجمال والإحاطة في تصويرك
سلمت يداك.

صافحت حروفك أحلامك وأحلامنا وصفعت الحقيقة خد الحلم بقوة أردته قتيلا
الحرف العميق يسبر الروح
تقديري

بورك الحضور .. أديبتنا الكريمة.