العقد

كثرة الناظرين سبب فرطه .. وسحق هو بدوره كل ذلك الجمال ..

ثمة رؤيا داخل هذا النص نتلمسها ..


تقديري.

أما هي فلم تبحث عن شيء سوى تلك الحبة الحمراء، وما أدراك ما تلك الحبة!!
شكرا لم أستاذ خليل حلاوجي على مرورك الجميل
تقبل تحياتي وتقديري

أحيانا اليد التي تمنح هي ذاتها التي تمنع إذا ما رأت الطمع يحوم حول عطايته فقد توقد نار الغيرة إذا ما رأى نظرة الاشتهاء في العيون
جميلة معبرة
مرور ترحيب بك أديبتنا الرائعة
تحاياي

مرور جميل وقراءة أجمل أستاذة آمال المصري
شكرا لك على الترحيب ويشرفني أن أكون بصحبتكم
تقبلي مودتي وتقديري

ومضة جميلة ..
هي الغيرة مصحوبة بحب الاستحواذ،
أتفق مع الأخت خلود فيما ذهبت اليه.
أهلا بكم أديبتنا الفاضلة في واحتكم.
تقديري.

حب الاستحواذ الذي يفقدك أجمل ما تملك..
شكرا لك أستاذ عبد السلام دغمش على الترحيب الجميل
تقبل احترامي وتقديري

ومضة ذات رمز دلالي للطبيعة البشرية والعلاقة الإنسانية ، وفي الإهداء ووصف العقد رمزية الأحلام النقية الوردية التي يحلم بها المحب أو يعدها لمحبوبه ، وفي انفراط العقد وتساقط حباته واحدة فواحدة دليل خذلان متتابع وفقدان للمشاعر البراقة التي خلقتها الوعود والأحلام. ثم جاءت الخاتمة التي رأيتها الأهم في هذه الومضة خصوصا وأنه لم يتم الإشارة مطلقا لسبب انفراط العقد إلا أن يكون غيرته من اهتمام العيون بها وهي عدم التفاتها إلأى الحبات البيضاء الناصعة بقدر حرصها على أن تبحث عن الحبة الحمراء والتي أرى أنها جاءت هنا ترمز إلى القلب لتجده يدوسه بكل حقد وانتقام.

إنها ومضة تحمل رسالة تذكرني بقصتي بمعروف التي تقول لماذا لا يكون التسريح بالمعروف كما الإمساك بالمعروف، ولماذا يتحول الحب إلى حرب والود إلى حقد؟

تقديري

رمزية طيبة تشهد ببراعة الكاتبة وتمكنها من مفردتها وقدرتها على تطويع الصور لخدمة الفكرة
ونص يستحق الوقوف لتحليله

دمت بخير أديبتنا
تحاياي

الحب والنقاء والغيرة في عقد واحد قدمه له
وأنا لا ألومه لسحق الخرزة الحمراء بعد أن فرطت هي في العقد وتركت حباته تنفرط

شكرا لك أختي
بوركت

بسرد موجز ومكثف قصصت علينا قصة طويلة لقلبين متحابين( الخرزة الحمراء)
وأيام من الحب والصفاء( حبات بيضاء) ـ ولكن الغيرة وحب التملك دخلت قلبه
من نظرات الناس لها .. فانفرط الصفاء وتبدل الحال.
بحثت عن المشاعر التي كانت بينهما لكنه داس قلبها بكل قسوة.
ومضة راقت لي بما حوت من إضمار وتلميح وإيماء.
دمت بكل خير.

سحق الحبّّ الذي كان بعدما انفرطت حبّات العقد، ولم يعد ما يربطهما
قصّ جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي