أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14

الموضوع: رغم أنف الزوبعة

  1. #11

  2. #12
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Dec 2009
    المشاركات : 3,601
    المواضيع : 26
    الردود : 3601
    المعدل اليومي : 0.69

    افتراضي

    الاستاذة تبارك

    أن الأكثرَ صعوبةً وأشدَ إنهاكاً للنفس هو عجزها عن الكتابة، هو احتباسُ الخواطرِ في مدائنِ الروح خاطرةً إثر خاطرة،
    صدقت سيدتي فاقلامنا مشاعرنا ان فقدناها فقدنا احساسنا بالحياة

    بورك النبض

  3. #13
    الصورة الرمزية تبارك أديبة
    تاريخ التسجيل : Feb 2009
    المشاركات : 247
    المواضيع : 15
    الردود : 247
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    وهي لنا كالبصر للرسام واليد للعامل والقدم للساعي...
    عجزها ينعكس على كل ملمح من ملامح حياتنا

    وبوركت يا أخيةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #14
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    عندما تدق الفكرة في الرأس يكون النص وليد لهذه الفكرة فتنستنفر الحواس
    لألتقاط واقتناص تلك اللحظة التي اشتعلت فنحاول اصطيادها قبل أن تنطفئ وتخبو.

    وعندما يجلس المرء برفقة قلمه وتلك الورقة البيضاء تكون لحظات من التماهي المطلق والأنسجام
    غير المحدود والتوازن الداخلي
    عندما يترجم الإنسان ما يعتلج في عقله وقلبه من أفكار على الورق فكأنه يتحرر منها مما يجعله
    يبني جسرتواصل أكثر صلابة مع ذاته ويصبح أكثر هدوءا وسعادة وتوازنا.
    دام يراعك ماطرا بما لم أتذوقه إلا حلوا.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. النصرُ آتٍ رغمَ أنفِ الكارهين
    بواسطة زاهية في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 13-08-2013, 07:25 PM
  2. أنفٌ واعتراب!/للشهيد صدام حسين.
    بواسطة فوزي الشلبي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-06-2013, 10:42 PM
  3. لعنة أبو أنف ...
    بواسطة سَـمــراء الوائلي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 38
    آخر مشاركة: 28-09-2011, 03:15 AM
  4. الزوبعة والقردة.
    بواسطة فاطمة أولاد حمو يشو في المنتدى أَدَبُ الطِّفْلِ (لأطفالنا نحكي)
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-10-2006, 04:26 AM
  5. عملية بطولية رغم أنف الكثير
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-03-2003, 03:12 PM