هما عينان اثنتان، لكن القلوب الكبيرة تعدد موالج المنظور بهما كراهة لاجتماع البرّ بالفاجر والغرّ بالعاقل والليوث بالجرذان
هي مدرسة الرافعي ترفع علمها بين سطورك، بروعة اللغة وعقلانية القول والحكمة المنتصبة وراءه ببعدها الإنساني
دمت بروعتك
تحاياي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تأمل احتاج عينا إضافية ترى ما وراء العيون، وأديب مثلك خير من يستخدمها
تقديري
إنما ترى بعين البصيرة.. وعين اليقين ـ وهى محلها القلب
وبنور الإيمان وقوة الحق والمعرفة القلبية التي يقذفها الله في قلب من يحب من عباده.
أديب متمكن من حرفك ـ قادر على تصوير مشاعرك
فملكت التعبير بتصوير جميل بحروف نثرت محملة بعميق المعنى
وأجدت الوصف في نثيرة راقية المضمون واللغة
دمت بكل خير.