فراغ

الفراغ الذي يفتعلني ...
لم أكن وجهته ولا لمرّة
أدري أن أصابعي المُنطفئة
كفيلة بأن تتقمّص هذا الهراء...
و تدلّهم على امتلائي المزدحم...
بالفراغ...!!!.

قرأتها مرات ..
ولكن براعة التعبير والتراكيب البكر لم تعف استقبالي من البحث عبثا عن رسالة النص!

دمت بخير

تحاياي

الفراغ الذي يفتعلني ...
لم أكن وجهته ولا لمرّة
أدري أن أصابعي المُنطفئة
كفيلة بأن تتقمّص هذا الهراء...
و تدلّهم على امتلائي المزدحم...
بالفراغ...!!!.

أخي العزيز معزوز
أسعد الله أوقاتك
فانتازيا ، وتداخل في الحواسّ .. لا أحبّ مثلّها إنْ طغتْ ولوتْ عنقَ الفهمِ فالمتعة فالفائدة !
تحياتي

إن الشبابَ والفراغَ والجده ... مفسدةٌ للمرء أيّ مفسدة
جذوة جاءت بأسلوب حداثيّ غامض
بوركت
تقديري وتحيّتي

الفراغ الذي يفتعلني ...
لم أكن وجهته ولا لمرّة
أدري أن أصابعي المُنطفئة
كفيلة بأن تتقمّص هذا الهراء...
و تدلّهم على امتلائي المزدحم...
بالفراغ...!!!.

قرأتها مرات ..
ولكن براعة التعبير والتراكيب البكر لم تعف استقبالي من البحث عبثا عن رسالة النص!

دمت بخير

تحاياي

تقديري لحرفك أخي الأديب معزوز أسامة

مع تعليق أختي الشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي

لا بد لكل نص أدبي من حد أدنى من الوضوح ، ليس فقط في ذهن صاحبه ، بل بما يناسب شريحة القراء التي يتوجه إليها .

مع كل التقدير والاحترام.

الفراغ الذي يفتعلني ...
لم أكن وجهته ولا لمرّة
أدري أن أصابعي المُنطفئة
كفيلة بأن تتقمّص هذا الهراء...
و تدلّهم على امتلائي المزدحم...
بالفراغ...!!!.

لا بد من سد فم الفراغ حتى لا يلتهمنا
مغرقة في الرمز
بوركت وكل التقدير