فرح مُعدم

أفراحنا...
رضيعة لم تُفطم بعد
قبل أن يغادروا...
اقتلعوا الأثداء من جذورها
و عارية من مهدها...
رموها في يمّ الضياع...

أفراحنا...
رضيعة لم تُفطم بعد
قبل أن يغادروا...
اقتلعوا الأثداء من جذورها
و عارية من مهدها...
رموها في يمّ الضياع...

اختزال ورمزية حسنة.

تقديري لك أخي الكاتب المبدع معزوز أسامة.

وأتمنى عليك الحد الأدنى من التشكيل ، تقديرا لنصك وللعربية.

ستصبح وتخرج إلى شاطئ الأمان بقوّة الإيمان وشدّ العزيمة!
حرف جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي

صورة رغم ألمها جميلة بحرفك
تكثيف بعمق
مؤثرة
بوركت وكل التقدير

أفراحنا...
رضيعة لم تُفطم بعد
قبل أن يغادروا...
اقتلعوا الأثداء من جذورها
و عارية من مهدها...
رموها في يمّ الضياع...

ستطفو فوق أمواج الأمل وتربى وتغمر قلوبًا تاقت للحظة منها
ومضة نثرية جميلة ثرة المحمول فشكرا لك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

العزيز مازن لبابيدي و الأديبة كاملة بدارنة و الجميلة خلود محمد جمعة و والدتي أمال المصري..

شكرا لقلوبكم ... حقا سعيد بتواجدكم النيّر.

كل الودّ

قدرة على التكثيف

دمت بخير

تحاياي

إبداع تصويري وجمال تعبيري وتحليق شعوري
دامت لك الأفراح مغردة بالإصرار والعزيمة وقوة الإيمان.
بوركت لك تحياتي.