ألغام الخوف

الخوف الذي يقضم أرواحنا..
ظلّ مسمّرا خلف الباب..
و كأن ما ألحقه بأفراحنا..
لا يرقى بأن يكون سببا مُقنعا..
ليرحل..
و ننام دون أن تبتر ألغامه المزروعة دون رحمة..
ما تبقى
من حطام أحلامنا..

أخي الأكرم ، الأستاذ معزوز
أسعد الله أوقاتك
نثريّة بديعة مؤلمة ، تحكي ما في ( لاوعي ).. العربيّ - ربّما - من خوفٍ منوّع !
تحياتي

وهل تبقى لنا حتى الأحلام تؤنس يأسنا وتدعم ليلنا ؟
موجعة بمحمولها
شكرا لك

للخوف كلّابات تقبض على أيدي الرّاحة، وتؤرّق المشاعر !
بورك الحرف
تقديري وتحيّتي

منثور من البوح عبق بالجمال رغم ما غلفه من الجزن والخوف

دمت بخير
تحاياي

سيبقى الخوف خلف أحلامهم ما بقى بعيدا عن أرواحهم
عميقة ومعبرة
بوركت وكل التقدير

الخوف هو العدو الأعظم للإنسان يكبل حياته ويحطم أحلامه
حرف مفعم بالجمال بطرح رائع وتعابير عميقة
دمت رائعا.

الخوف زنزانة الحلم
يجب أن يتحطم أحدهم
ليحيا الآخر..
دمت بألق .
تحياتي.