اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صورة اجتماعية اخرى يرسمها لنا أديبنا بريشته الساحرة
فقر وقهر
كان يعترض طريقها ولم يفكر ان يعترض فقرها بصدقة لوجه الله وحين عرضت نفسها حاملة طفلها تعرت له حقيقة فقرها وضعفه لذا انسحب شيطانه في اللحظة الحاسمة وارسلها الى والدته
رسالة اجتماعية ودينية عميقة
بوركت وكل التقدير
الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة خلود .. تحية طيبة ..
فعلا أختي المبدعة المتألقة ، قد تكون للإنسان مواقف تتماشى مع رغبات نفسه ،وهي الغالبة على النفوس ،
وقد تكون له مواقف مضادة لما ترغب فيه نفسه ..
شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
شكرا على تواصلك واهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
يترك النص للقارئ حيزا كبيرا من حرية قراءة الطهر في المشهد من جانبيهما كليهما
هي رفضت اقترابه منها وقابلته بغضب ظنا منها أنه يريد منكرا، وهو اقترب بنية كان يمكن لها أن تكون ما خشيت أو أن لا تكون، وليس اقتراب رجل من الحي من فقيرة تسكنه يريد أن يتكلم معها بإشارة سوء بالمطلق
ويعطينا الكاتب المشهد المقابل تماما عندما ذهبت هي إليه بعد ذلكــ أنت ..يا .. توقفي ، أريد أن أتكلم معك ..
فهو قد تنحى عنها حين اعترضته بوجه مشرق غير الذي كان قبل بعض وقت، هي لم تذهب بالضرورة بائعة هوى كما خشي، بل ربما ذهبت متسولة أو متوسلة خيرا، وفي تقبيلها يده إشارة لذلك، ولهذا أفصح النص عن غسلها وجهها، ما قد تعزى إليه مع بعض إرادة بقاء عودة الألوان المغرية "الطبيعية"اليه، وليس بالضرورة أيضا أن تكون ألوان الزينة ، أما قولهافربما احتمل تفسيره انطلاقا من "أحب الرجل الذي يتعب ويجي ورائي" أو تفسيره انطلاقا من "لست امرأة سيئة كما تظن" وبينهما فرق اتجاه، لكنهما معا تفتحان باب فهم مختلف يضيئه تمنيها أن يفهم ما تقصد "تمنته أن يتوقف ، أن يستمع إليها ، أن يفهم قصدها"أنا لست امرأة سهلة المنال كما تظن ،أحب الرجل الذي يتعب ويجري من ورائي .. لكن ..
الفقرة التي تتحدث عن رج القارورة بالماء ليختلط ببقايا الحليب على جوانبها فيها خطأ صحي لا تقع فيه حتى امرأة من قاع الحياة، لما يشكل من خطورة على حياة الطفل
أما الخاتمة فبديعة بما حملت من بعد إنساني مشرق قلب قتامة المشهد ربيعا
دمت بروعتك أيها المبدع
تحاياي
قصة اجتماعية إنسانية مؤثرة
في خاتمتها دعوة للطهر والخير
شكرا لك أخي
بوركت
قصة انسانية اكثر من رائعة ـ بلغة بديعة متقنة
وعرض واضح يتيح الفهم والتأثر والإنفعال والتفاعل
السرد رائع والقص جميل ومؤثر والنهاية تقول .. ستظل الدنيا بخير
بارك الله في قلمك وفي فكرك.