رحم الله حلاق حارتنا أباهيثم وأطال في عمرك يا أبا هاشم , كانت الحلاقة بالنسبة لنا موسماً للتعرف على أخبار الناس وطرائفهم , وأحوالهم من لسان ذلك الرجل.
قصة جميلة تسرد موقفاً واقعياً معاشاً , ولو أني أختلف معك في التعاطي مع أبي عوض , والحمد لله أني لم أكن الحلاق عندما طلب مني الزواج بسورية, وهو على كرسي الحلاقة, ربما طارت أذنه في ظروف غامضة هههههه.
تحيتي وتقديري...