ما أتعس الصوت رمى خُلّباً
ما لم يجد صدى وإنصاتا
كأنّه بين القبور انبرى
سيانِ منه الصمتُ أو صاتا
الشهداء غالَهم صمتهم
ما أوسعوا السكونَ أصواتا
ماتوا لأجلِ عزِّ أوطانهم
كيلا يعيشوا فيه أمواتا
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ما أتعس الصوت رمى خُلّباً
ما لم يجد صدى وإنصاتا
كأنّه بين القبور انبرى
سيانِ منه الصمتُ أو صاتا
الشهداء غالَهم صمتهم
ما أوسعوا السكونَ أصواتا
ماتوا لأجلِ عزِّ أوطانهم
كيلا يعيشوا فيه أمواتا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
تعطّرَ حرفي مذ سكنتِ ضلوعي
فضجّتْ بعطر الياسمين ربوعي
لأنتِ من الورد البهيّ سلالةٌ
كمثلِك لم تخطرْ ببال ربيع
فسبحانَ من سوّاك للحبِّ روضةً
بهاءٌ وطيبٌ والجمالُ طبيعي
أحبُّك .. أهديها لقلبِكِ مِنحةً
فلا تشتري في منحتي وتبيعي
الحمدُ للهِ إنّي لستُ إخواني
..........ولستُ إنْ خانَ بي دهري بِخوّانِ
فقد يحلُّ دمي قومٌ أخالفُهُم
..........رأياً ..وهمْ في سجِلِّ القيدِ إخواني
البعضُ قد لا يرى ما أنتَ تنظرُهُ
..........بئس العيون ترى من غيرِ وجدانِ
ما ينفعُ اللونُ في زهوٍ وفي ألقٍ
..........وناظروه اشتكوا من عميِ ألوانِ