وأعلمُ أنِّي في الحياةِ أعيشُها .. وَزُوَّادتي ذِكرى تُقَلِّبُ مضجعي
وَأَنَّ أُجَاجَ البَّحرِ بعد عذوبَةٍ .. سَكَائِبُ مَا فاضَت لَطائِفُ أدمُعي
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
وأعلمُ أنِّي في الحياةِ أعيشُها .. وَزُوَّادتي ذِكرى تُقَلِّبُ مضجعي
وَأَنَّ أُجَاجَ البَّحرِ بعد عذوبَةٍ .. سَكَائِبُ مَا فاضَت لَطائِفُ أدمُعي
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
بيتان عاصميان بقصيدة .
وَأَنَّ أُجَاجَ البَّحرِ بعد عذوبَةٍ .. سَكَائِبُ مَا فاضَت لَطائِفُ أدمُعي
تصوير جميل لا فض فوك .
تقديري .
جميل أنت يا عاصمي
دمتم بخير
لم هذا الحزن أيها الشاعر الرائع
أرجو أن يكون كل ما حولك عذب
ولا أجاج ولا حزن
تحيتي
..
لم أعرف أحدا ينتهي اسمه بلقب الرفاعي
إلّا كان قدوة لي في رفيع أدبه !
وآخر فصل الخطاب جلالة شخصك الكريم ليانا الرفاعي
..
سلِ الحزن لم انتقاني أنا ..
سليهِ لم قالوا لي اذهب في تجارة لأعود بالغنائم مهرا وجاهًا ومكانة
سليهِ لماذا حين عدتُ وصادقٌ فيما وعدْتُ وعاهدتُ
طعنوني غدرا .. !
سليهِ لمّا وقفتُ على أطلال المواثيق أريدُ أحاجج بها نزف الفؤاد
بدعوى الصمود ..
سليهِ عن: ظلم ذوي القربى وطردي وشتمي وكَيْلِ ما أتهموني به
سليهِ عمّن أفنى عابق زهرة شبابه في حمل لواء الوفاء ثم يُطعَنُ به
سليهِ كيف الشِّعرُ عذبٌ مِن فمي
سليهِ عن كل ذكرى سقطتُ لأجلها مغشيًّا عليّ
سليهِ ثم سليهِ وتلطّفي
بالله وترفّقي
كيف أقوى على تصديق وفاة أخي توأمُ عقلي وقلبي
سليهِ عن جَدَّتي المُسِنَّةُ الشاعرة كيف كانت كل صباح تحضر لي رغيف خبز
من صنع يديها .. لتحضره لي عبر نافذة حديدية لبيت متواضع
أدخله خلسة آخر الليل وكذلك أخرج منه
وهو منزل والديّ .. ?
طيلة شهور لا أملك من حطام الدنيا سوى أمل الصباح أن تطرق جدّتي النافذة!
سليهِ أنّي مذ وُلِدتُ في أعينهم لم يروا مني حاجة السؤال!
سليهِ يا ليانا الرفاعي
أيُّ فتًى هو الصهيب
..
كيف أختم هذا السطر الأخير .. ?
ربي يرضى عليك القامة/ ليانا