حثالة

إن لم تستحي فإفعل ما شئت..
لا بد أن يعي الرجل إنه الدرع الحامي لبيته وصاحب المسئولية في التوجيه
فلن ينصلح حال أحد ـ فهو من قام بتربية إبنه ليكبر ويصبح رجلا يتحرش بالنساء.
وهو أيضا من سمح لزوجته أو إبنته بأن تسير في الشارع شبه عارية مطمعا لحثالة الرجال.
ومن الأخير فإن الله هو الحامي والحارس لكل من يسير في طاعته ..
قال تعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا) .. فالمرأة التي تتق الله فعلا وقولا
لن تستطيع حثالة الرجال وذئابها أن تمسها بسوء.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.

ومضة ناقدة لعينة من الذئاب "البشرية" و لممارساتهم الدنيئة تغزو بعضا من مدننا
دام مدادك سيدتي

شكري وتقديري سيدي مصطفى وأسعدني انطباعك..
تحيتي

هذا الوجه الآخر للمدنية ..الازدحام والاختلاط ..يستغله ضعاف النفوس.
جميلة هذه الخاطرة بما حملته من فكرة.
تحياتي.

شكرا لهذا المرور العبق سيدي عبد السلام دغمش... رغم أنها قصة قصيرة جدا
تحيتي وتقديري

تزاحم الراكبين للموجة التي بدأت ..
نعم اللوم ةالخطأ ربما بدأمن احدهم
ولكن قيل قديما " من أمن العقاب أساء الأدب "
وربما لا يكون وحده هو المسئول ولكن حيثيات الأخر أغرت بفعل الخطأ
مودتي

قد يكونا الجانبين أخطأ أو حيثيات أخرى ساهمت في الخطأ... صدقت سيدي، ولابد لأحد ما أن ينتفض بعقله وخلقه...
تقديري ومودتي

هو حثالة
ومضة تصف حالة اجتماعية منتشرة للاسف
تقديري

نعم أديبتنا خلود، ولشدة بشاعة الموقف والحالة تمنيت في لحظات كثيرة رش هذا النوع بمبيد حشرات كي نتخلص منهم نهائيا...

هذه هي نتيجة التّنازل عن حقيبة الأخلاق التي حملتها الأجيال طويلا
بوركت
تقديري وتحيّتي

مؤكد نتيجة حتمية ومؤسفة... تقديري والود أديبتنا كاملة بدرانة

رغبة متوحشة...

ومضة لاذعة تكشف مرضاً إجتماعياً إسمه التحرش..

تحياتى

مرض اجتماعي بشع حقا تشترك فيه فئات كثيرة ومترابطة للأسف...
تحاياي

حثالة

تصميم جميل جداً يشرفني أن احتفظ به... تحيتي أيها الأديب

إن لم تستحي فإفعل ما شئت..
لا بد أن يعي الرجل إنه الدرع الحامي لبيته وصاحب المسئولية في التوجيه
فلن ينصلح حال أحد ـ فهو من قام بتربية إبنه ليكبر ويصبح رجلا يتحرش بالنساء.
وهو أيضا من سمح لزوجته أو إبنته بأن تسير في الشارع شبه عارية مطمعا لحثالة الرجال.
ومن الأخير فإن الله هو الحامي والحارس لكل من يسير في طاعته ..
قال تعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا) .. فالمرأة التي تتق الله فعلا وقولا
لن تستطيع حثالة الرجال وذئابها أن تمسها بسوء.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.

يشترك في هذه الحالة والآفة الخطيرة على المجتمع فئات كثيرة وكما ذكرتِ أن تقوى الله تقي الرجل والمرأة من الوقوع في المحظور...
محبتي وتحيتي أيتها الأديبة نادية محمد الجابي

قوي هو دماغه بما يكفي ليختار أنسب مكان/موقف يمتحن فيه قدراته/قاذوراته..

الأخت حورية..
شكرا لوضمتك المعبرة عن حال الكثيرين في زمن اليوم.. خصوصا لمن لم يجدوا مع العوز بدا، فاستمالتهم الحثالة حبوا..

تقديري..