جفاء

هم هكذا بعض الناس
حينما يحتاجون شئ يجرون خلفه حتى اذا قضو حاجتهم منه
لا يقدمون كلمة شكرا لمن وهبهم ما احناجوا
ذلك هو الجحود
شكرا لك

شاعرنا القدير محمد ذيب سليمان
شكرا على القراءة الجميلة
احتراماتي والتقدير

هكذا حال الناس ولا حول ولا قوة إلا بالله

سلمت يمنيك على الومضة الرائعة دمت بخير

الاديبة سمر أحمد محمد
جزيل الشكر على انطباعك الجميل
احتراماتي

الأرواح منغمسة في الظلمة فكيف ستنير القلوب
عميقة ومؤلمة بجمال
بوركت وكل التقدير

الاديبة الراقية خلود محمد جمعة
انار الله قلبك بنوره الذي لا يطاله الانطفاء
تحياتي واحتراماتي.

توسطت ليلهم الممتد،تآكلت ليتألقوا،بكت ليبتسموا،نظموا سمفونية أحلامهم على حساب أناتها،إلى أن جف فتيلها....
ولما انبلج الصبح تقالوها.

هو الفرق بين الإيثار والأثرة .. وبين النوال والتناول
وهناك من يتقن فن العطاء حد الفناء دون انتظار ثناء أو شكر حتى يستوجبه الأخرون
جميلة فكرا وبيانا ورسالة فشكرا لك أديبتنا الفاضلة
تحاياي

من المؤسف أنّ الكثيرين ممن ينيرون دروب الآخرين بتضحياتهم، يطفأ وهج فرحهم بما فعلوا
معبّرة ورائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

كل مسخر لما خلق له
وقد خلقت لتحترق من أجل الآخرين
تمنح الطمأنينة والنور وتبدد الظلام
ولكن إنكار الجميل والجحود صفة ملازمة للإنسان.
ومضة رائعة ومميزة ومعبرة بعمق وحكمة
دمت بألق.

بعض الناس ينسون كل ما فعلته من أجلهم،
الشمعة تحرق نفسها لتضيء من حولها
ومضة جميلة و معبرة
دمتِ بخير
كل التقدير