أنا

مثل بقعة نفط على سطح المحيط لا أنتمي له وهو غير مرحب بي

مثل بقعة نفط على سطح المحيط لا أنتمي له وهو غير مرحب بي

جميلة هذه الصورة أديبتنا الفاضلة..
والذي يطفو لا يقبل الذوبان ..
مع أنني أرى ما يطفو زبداً ..لكن جمالية الصورة من باب أن ما يعم ويكبر ربما لا يتقبل المتميز..
تقديري لكم ولهذا النص الجميل ..

مثل بقعة نفط على سطح المحيط لا أنتمي له وهو غير مرحب بي

ذاك لعمري اغتراب موجع .
ومضة بارعة بعمقها وتصويرها.

مثل بقعة نفط على سطح المحيط لا أنتمي له وهو غير مرحب بي

الاديبة الوديعة سمر أحمدمحمد
أسجل إعجابي بهذاالتعبير المكثف الرائع
نص منفتح على كثير من التأويلات
احتراماتي

أؤيد رأي الأخت أميمة..
الشعور بعدم الإنتماء .. هى غربة حقيقية تولد الفتور والسلبية واللامبالاة
( وهو غير مرحب بي ) .. تولد الشعور بالوحدة
فكرة فلسفية في ومضة مثيرة جدا.
دمت بألف خير.

والنفط لا يمتزج بالماء مطلقا
ولذلك يبقى الفصل موجودا
ولكن قدر البقعة ان تبقى فوق الماء حرة الحركة
حتى ياتي من يفصلها
لقطة بارعة في كل مفاصلها وتحليلاتها
شكرا لك

جميلة هذه الصورة أديبتنا الفاضلة..
والذي يطفو لا يقبل الذوبان ..
مع أنني أرى ما يطفو زبداً ..لكن جمالية الصورة من باب أن ما يعم ويكبر ربما لا يتقبل المتميز..
تقديري لكم ولهذا النص الجميل ..

نعم سيدي صدقت ما يطفوا زبد

ولكن في عصرنا الحالي

هناك براءة تطفوا على سطح البحر

واحلام وشباب وغيرهم كثر


اشكرك لمشاركتك المتميزة

دمت بخير وسعادة

مثل بقعة نفط على سطح المحيط لا أنتمي له وهو غير مرحب بي

ورغم كل ماتحمل من غربة وتيه ووحدة إلا أنه جيد أن تطفو على السطح ولا ترسب في الأعماق فتكون نسيا
ربما لمست بعض أمل فيما وراء الفكرة
ولكل قراءة رائعة هنا استمتعت بتعددها
دمت رائعة مبدعة سمر
تحاياي

سر جمال هذه الومضة في اختلاف تأويلها , ولقد اجدت التعبير