قم من سُدى الموتِ بالمجّان منتفضاً
............من غوركَ المطَرُ العلْويُّ ينهطلُ
يهمي فيشربه الظمآنُ منتعشاً
...............فيرتوي وضفافُ النهرِ تحتفلُ
جميل ما قرأت من معاني بحرفك البديع كما تعودناه
قصيدة قالت الكثير من الوجع ومع هذا لم
تعدم التفاؤل والحث على النهوض من مستنقع الصمت
بوركت ودام نبضك
الفاضل أحمد
تحياتي