وادرك شهريار الصباح..

نص قصّي جميل وقف على وجه سلوكي قبيح
برز ذكاء القص والمعالجة في الخاتمة التي قلبت الصورة النمطية للحكاية

دمت بروعتك اديبنا
تحيتي

شكرا جزيلا الراقية ربيحة
سعيد بقراءتك المتمعنة للنص.
تقديري

ضياع وتخبط لشباب انحرفوا فكريا، وانحرفوا اخلاقيا
في عصر انتشرت فيه الفتن والشهوات
وشبابنا - رجالًا ونساءً - اليوم قد ابتُلوا بتلك الفِتَن والمُغريات،
التي غرَّهم الشيطان بها، كسرابٍ بقِيعَةٍ يَحسبه الظمآن ماءً حتى إذا جاءه لم يَجده شيئًا،
نص قوي يسجل ما يحدث اليوم من سلوكيات مؤلمة.
وكانت الخاتمة قوية ـ سلمت يداك.