بتنا لا نرى سواه فالطّيف قد جمع ألوانه وهرب تاركا لنا هذا اللّون لنغرق به في دنيا يملؤها الذّعر
ومضة عميقة قويّة
دمت مبدعا
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بتنا لا نرى سواه فالطّيف قد جمع ألوانه وهرب تاركا لنا هذا اللّون لنغرق به في دنيا يملؤها الذّعر
ومضة عميقة قويّة
دمت مبدعا
الأستاذ عدنان الشبول
دمت مبدعا سامقا في سماء الحرف الناهض بالألق
وحبذا لو كانت قصيدة
تحيتي والتقدير
في اللون الأحمر جمْراتٌ
.....................بالحُبِّ تلوّنُ دمعاتي
فالأحمرُ في الألوانِ به
...............غضبٌ وله وَجْه المأساة
لكنَّ له نبضٌ يسمو
..................بالروحِ لسبع سماوات
ولهُ ثوبٌ من حرمته
...........يكسو المرأة في الصلوات