تعتمد سياسة المطر فى ارض العرب
ان السماء لا تمطر المناصب والاموال الا فى بقاع النفاق ومن لا يجيد النفاق او عاداه ليس له الا البقع الجرداء
وتلك بداية تأسيس حكم الدجال القادم ليكون النفاق معتقدا يتلبس به الجميع
بينما الاسلام والذي هو تشريع من له الصفات العلى سبحانه وبالتالي تلك صفة الاسلام يجعل العلاقة بين البشرية كالجسد. لواحد وكل فرد من البشرية بمثابة خلية غى ذلك الجسد ويعمل الجمبع فى صورة مؤسسات كأعضاء ااجسد وتمر ثروات الارض على كل الافراد كما تمر المادة الغذائية على سائر الخلايا بالجسد وكذلك كل الحقوق
لبيان صفة الله سبحانه ولا يظلم ربك احدا