اقرأني على مُهل

ليس بالخمرة وحدها يكون السكر
ولا عند السحرة وحدهم نجد السحر
هنا سكرت حد التمايل
وهنا سحرت حد الغشية
وهنا اشكرك جدا على هذا الامتاع الفني الباذخ
شاعرنا القدير الاستاذ احمد
دمت بكل خير
محبتي واحترامي

وأسكرتني نشوة حضوركم واستحسانكم أخي العزيز أ. خالد..بارك الله فيك وأكرمك وجزاك كل خير...محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

بورك نبضك الدافق يعزف سيمفونية الرقة والعزوبة على أوتار القلوب
شاعرية سكنها الحس الندي
قرأنا واستمتعنا بجمالها وروعتها
بورك القلم والمداد.

وبوركت وبورك حضورك الندي أختي العزيزة أ. نادية. كل الشكر وجزيل الامتنان.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

هذا التفاعل الجميل الذي يخرج لنا الروائع مثمر وبديع تنقلت بين روضتين من الجمال الآسرولوحتين فنيتين جذابتين والف شكر لك شاعرنا الجميل فلم أقرأ للمبدع الدكتور/جمال مرسي نصوصا منذ فترة لابتعادي وها أنا أرى لوحة من لوحاته الفنية الجميلة البديعة فشكرا لك وشكرا على لوحتك تلك الجميلة الرقراقة التي أسعدتنا بها وأرى أن الجملة محل الخلاف اولاهما تستقر حالا بلا تأويل والثانية بتأويل قريب /خالص الود للجميع والمحبة

سجنانِ في جسَدي والقلبُ بابُهما
.........................صبرٌ ألوذُ بهِ مفتاحُهُ الوعْدُ
وزهرةُ الشَّوْقِ تنمو فيَّ شوكَتُها
...................والشَّوْقُ سجنٌ على أبوابهِ الجُندُ

خاتمة رائعة لإبحار أكثر من رائع .. ولا يمكن مقارنتها بما جاريت لعدم اطلاعي عليها ,

أجدت وأحسنت وبعض ما وددت أن أشير إليه:

في رمشها السيْفُ مسلولا وقبضتُهُ
........................كحلٌ على النصل مدهوناً به الحَدُّ

لم أر مبررا لنصب ( مسلولا ) لأن حكمه هنا خبر للمبتدأ ( السيف ) , وكذلك ( مدهونا ) أراها خبرا للمبتدأ المؤخر جوازا ( الحدُّ )

فكيفَ تخضرُّ أوراقي فتثمِرُني
......................لكي يحلقَ حسّوني ..لكي يشدو؟

الضرب ( يشدو ) حكمه النصب لسبقه بأداة نصب ( يشدوَ )

ويبقى هذا رأيا ليس إلا ... لا ينقص من جمال هذه الرائعة

تحياتي وتقديري

أرى أن هناك مايسوغها حالا مستقرة بلا خجل وبلا تأويل فالحال يأتي من الجملة الإسمية أيضا فقد قيل في مثل(أخوك متعلما خيرٌ منه جاهلا ) أن متعلما حال وقد يتفدم الحال لاعتبارات ومثلها ( الفاكهة ناضجةً مفيدة) وفي الجملة محل الرأي
(في رمشها السيف مسلولا) تستقر مستريحة حالا فالمبندأ والخبر موجود( في رمشها السيف) حالة كونه مسلولا والأخرى (حال) بتأول قريب والله أعلم نحاول أن نسترد الذاكرة بعد انقطاع وخالص الشكر لكم أنكم تثرون الفكر فاللسان عاجز عن الشكر

أرى أن هناك مايسوغها حالا مستقرة بلا خجل وبلا تأويل فالحال يأتي من الجملة الإسمية أيضا فقد قيل في مثل(أخوك متعلما خيرٌ منه جاهلا ) أن متعلما حال وقد يتفدم الحال لاعتبارات ومثلها ( الفاكهة ناضجةً مفيدة) وفي الجملة محل الرأي
(في رمشها السيف مسلولا) تستقر مستريحة حالا فالمبندأ والخبر موجود( في رمشها السيف) حالة كونه مسلولا والأخرى (حال) بتأول قريب والله أعلم نحاول أن نسترد الذاكرة بعد انقطاع وخالص الشكر لكم أنكم تثرون الفكر فاللسان عاجز عن الشكر

كل الشكر والاحترام لرأيكم أخي العزيز أ. عبد الحكم ..وها انت قد أضفت الى معلوماتي النحوية المتواضعة شيئا جديدا يضاف إلى ما تفضل به أخوانا الفاضلين الأستاذ عبد الستار النعيمي والاستاذ عادل العاني..بارك الله فيكم وفي علمكم، ولكم جميعاً محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير