رُبّما عَقُمَ التّراب فمن كثرة ما ارتوى بدماء قابيل لم يَعُد للخصبِ مكان بين جُزيئاته
ومضة قويّة معبّرة تشرعُ أبوابها للتّأويل والتّحليل
دمت مبدعا
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رُبّما عَقُمَ التّراب فمن كثرة ما ارتوى بدماء قابيل لم يَعُد للخصبِ مكان بين جُزيئاته
ومضة قويّة معبّرة تشرعُ أبوابها للتّأويل والتّحليل
دمت مبدعا
ان الله لايصلح عمل المفسدين
مهما جدوا وعملوا
سلمت يمنيك
دمت بخير
يا للخسارة!
ومضة اختزلت الكثير
بوركت
تقديري وتحيّتي
يبدو أن العبد قد جد في الطلب لكن جاءت الرياح بما لا تشتهيه السفن ؟! تبقى التأويلات متعددة كما أشار السادة الأدباء قبلي، لكن أرى أنه لا اجتهاد مع القدر.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عباس العكري
أبدعتَ أديبنا القدير عباس العكري إذ جعلتَ القفلة مفتوحة تتيح للقارئ كتابتها على النحو الذي يشاء مما يعطي فاعلية وحياة للنص. تقديري ومودتي