حراس الحدود هم من يمنعون الغزو
والغزو اما ان يكون غز وا للمكان او غزوا للشخصية
وكلما كان حارس الحدود عليما بدوره كلما تم الحفاظ على المكان والشخصية
والعدو ذكى
قام بعمل سوقا حرة على الحدود
فاشتغل الحراس بالتجارة والتهريب
فتم غزو البلاد وغزو الشخصية
ونظرا لنعدد مصادر البضاعة تعددت ااشخصية واختفت الشخصية الاصلية وصار الكل غريبا على اخيه وفق السلعة السائدة لديه ووطن شخصيته هو وطن سلعته وجوائز البلاد صارت لمن يجيد التجارة بسلعته وصارت القوانين تحافظ على وجود السلع كلها الا سلعة البلاد
وصار غبى البلاد وعدوها هو من يحمل سلعة وطنه وكلما على صوته لعرض تجارته كلما تم جلده وصار هناك ا مما متحدة داخل الوطن من ا بناء الوطن لحماية تلك المنظومة والويل لمن يخالفها