سلمت وغنمت أيها الراقي فجر القاضي.. بارك الله في عمرك
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
سلمت وغنمت أيها الراقي فجر القاضي.. بارك الله في عمرك
ولقد رأيت ولم يهُن لي أن أرى= وطنا يداوي جرحه الأوغادُ
بارك الله بك أخي عبد الستار النعيمي.. شكرا لمرورك الطيب
أبيات معبرة وذات إباء ووفاء للحق والصدق ، وقصيدة ذات طرح مباشر ورصد ظاهر لفساد الحالة العربية ، وربما باتت المباشرة ضرورية لمعالجة حالة التيه والخذلان والصغة والدعة التي تعيشها الأمة.
لا فض فوك وبوركت أيها الشاعر الأبي المنصف الحكيم!
تقديري
صادقة حارقة حروفك أيها الكريم
رصد عميق ، وتفسير واع للحالة المؤلمة للأمة
وموجع ما حمل حرفك من حسرة
صح بوحك وطاب حرفك.
سلمت شاعراً حراً صادق الشعور
لك التحية والتقدير
آمال يوسف شعراوي