عيون الرَّيم» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: ناصر عبدالعالي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *أدعية قبل التسليم*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *بوح اليوم*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» زرقاءُ واليمامة» بقلم عمر ابو غريبة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» إن الأسود لكي تلين تجوع» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» قراءة فى مقال آلهة فاسقة وغريبة تمت عبادتها عبر التاريخ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأديبة الكريمة/ نادية محمد الجابي ... المحترمة ،،،
تتميز قصتك هنا بجمالية اللغة، وتعبر عن مشاعر الحب والانتماء بشكل مكثف وموجز، وأرى أن العنوان "هذا هو الحب* يوحي بأن القصة ستعرفنا على ماهية حب ما، كما يراه كاتب القصة من خلال تجربته، وهذا ما يعطي القارئ توقعاً لرؤية تجربة حب ذات طابع إنساني عميق، والجملة الأساسية "مهما ابتعدت سفني تبقين أنت المرفأ"، تحمل مجازًا بليغًا يربط بين السفر والمرفأ، كتشبيه للحب والانتماء، مما يعطي النص عمقًا وتعبيرًا شاعريًا عن الحب.
ويعبر النص عن إحساس بالاطمئنان والثقة بأن الحبيب هو المكان الآمن والدائم مهما كانت الظروف، ويحتوي النص على تكثيف بلاغي موفق، من خلال استخدام التشبيه بين السفن والمرفأ.
ورغم بساطة النص وقصره، إلا أن غناه بالرموز والمشاعر، يجعله قطعة أدبية تستحق التأمل والتقدير.
تحية لأديبتنا المحترمة ،،،
لا أعلم لماذا رايت رجل شرقي
يترك حبيبته وهو يعلم انه مهما غاب ومهما فعل سيعود
ليجد مكانه
لم تعد الامكان لديها صبر ياعزيزي
ومضة رومانسية حالمة
سلمت يمينك