صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سعتْ إلى الجمرِ» بقلم زاهية » آخر مشاركة: زاهية »»»»» نظرات فى كتاب الإجماع السكوتي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من حكم السلف وأمثالهم (متجدد)» بقلم عبد الرحيم بيوم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تفوق إبنك الدراسي يبدأ بإختيار طعامك.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديبة الكريمة/ نادية محمد الجابي ... المحترمة ،،،
تتميز قصتك هنا بجمالية اللغة، وتعبر عن مشاعر الحب والانتماء بشكل مكثف وموجز، وأرى أن العنوان "هذا هو الحب* يوحي بأن القصة ستعرفنا على ماهية حب ما، كما يراه كاتب القصة من خلال تجربته، وهذا ما يعطي القارئ توقعاً لرؤية تجربة حب ذات طابع إنساني عميق، والجملة الأساسية "مهما ابتعدت سفني تبقين أنت المرفأ"، تحمل مجازًا بليغًا يربط بين السفر والمرفأ، كتشبيه للحب والانتماء، مما يعطي النص عمقًا وتعبيرًا شاعريًا عن الحب.
ويعبر النص عن إحساس بالاطمئنان والثقة بأن الحبيب هو المكان الآمن والدائم مهما كانت الظروف، ويحتوي النص على تكثيف بلاغي موفق، من خلال استخدام التشبيه بين السفن والمرفأ.
ورغم بساطة النص وقصره، إلا أن غناه بالرموز والمشاعر، يجعله قطعة أدبية تستحق التأمل والتقدير.
تحية لأديبتنا المحترمة ،،،
لا أعلم لماذا رايت رجل شرقي
يترك حبيبته وهو يعلم انه مهما غاب ومهما فعل سيعود
ليجد مكانه
لم تعد الامكان لديها صبر ياعزيزي
ومضة رومانسية حالمة
سلمت يمينك