جفاف

اشتكت الورقة من ثقل السطور، تحولت إلى ميدان للنزاع. غضبت الكلمات،
امتنعت عن الإعلان على معانيها. كعقاب لها، بحث عنْ مَا يناظرها في ذهن أقلام أخرى.
وجد ذاكرته قد صدئت.

الجفاف هنا .. هو جفاف ذهن الكاتب الذي يشعر بإن ما كتبه كان فيه من الثقل
ما يرهق عقل المتلقي . وقد عبر عن هذا بأن الورقة اشتكت من ثقل السطور..
فغضبت الكلمات فحاول الكاتب أن يعاقبها بإستبدالها بكلمات تناظرها في المعنى
ولكن بصيغة أرق وألين.
ولكنه أكتشف عجزه وجفاف ذهنه وفراغ ذاكرنه.
ومضة عبرت عن حالة من حالات الكاتب التي يمر بها فيشعر بإن ما يكتبه لا يرضيه
ويعجز في نفس الوقت عن تغيره إلى الأفضل.
بوركت ودام لحرفك التميز.

الجفاف هنا .. هو جفاف ذهن الكاتب الذي يشعر بإن ما كتبه كان فيه من الثقل
ما يرهق عقل المتلقي . وقد عبر عن هذا بأن الورقة اشتكت من ثقل السطور..
فغضبت الكلمات فحاول الكاتب أن يعاقبها بإستبدالها بكلمات تناظرها في المعنى
ولكن بصيغة أرق وألين.
ولكنه أكتشف عجزه وجفاف ذهنه وفراغ ذاكرنه.
ومضة عبرت عن حالة من حالات الكاتب التي يمر بها فيشعر بإن ما يكتبه لا يرضيه
ويعجز في نفس الوقت عن تغيره إلى الأفضل.
بوركت ودام لحرفك التميز.

سررت بهذه القراءة التي فضفضت دلالات النص ومعانيه، قراءة مبنية على تتبع فجوات النص بإحكام وإتقان.
فعلا المبدعة المتألقة نادية قد يجد الكاتب حائطا أمامه يمنعه من تجديد أفكاره ولغته. فرغم أن اللغة مشتركة بين كل الناس.
فإن لكل كاتب أسلوب يتميز به.
شكرا على قراءتك القيمة ،قراءة أعتز بها.
تقديري واحترامي

هذه الحالة يمر بها كل الأدباء .. عندما يجف نبع الألهام عن الكاتب ، وبفقد القدرة على الكتابة
وبشعر بأن ذاكرته قد صدئت . فإذا كتب يشعر بأن العبارات ثقيلة، والأفكار سيئة فيصاب بالإحباط
ويساوره الشك في قدراته الإبداعية ، ويتسائل : هل فقدت موهبتي؟؟
ومضة جميلة الفكرة، بديعة الصياغة.
بوركت ـ وسلمت يداك.

هذه الحالة يمر بها كل الأدباء .. عندما يجف نبع الألهام عن الكاتب ، وبفقد القدرة على الكتابة
وبشعر بأن ذاكرته قد صدئت . فإذا كتب يشعر بأن العبارات ثقيلة، والأفكار سيئة فيصاب بالإحباط
ويساوره الشك في قدراته الإبداعية ، ويتسائل : هل فقدت موهبتي؟؟
ومضة جميلة الفكرة، بديعة الصياغة.
بوركت ـ وسلمت يداك.

المبدعة المتألقة أسيل أحمد ،تحياتي
شكرا على قراءتك القيمة ،قراءة جعلت للنص حياة أدبية جديدة،
نعم ،قد يجد الكاتب صعوبة في انتزاع إبداعه من ذهنه.
وكيف ما كانت الأفكار لا بد من مطاردتها واعتقالها عن طريق التسجيل والتدوين...
رغم أن لكل كاتب طقوسا للكتابة خاصة به.
شكرا على تحليلك القيم ،تحليل رفع من قيمة النص الأدبية.
مودتي وتقديري ،دمت متألقة.