الأستاذ الدكتور سلطان
تدخل متأخرا ولكن كلماتك سابقة
تقبل خالص الإحترام والتقدير
تحياتى
أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذ الدكتور سلطان
تدخل متأخرا ولكن كلماتك سابقة
تقبل خالص الإحترام والتقدير
تحياتى
اخى الأديب سلطان
ارجو ان اكون عند حسن الظن
اسعدنى ترحيبك الكريم
دمت
الغالية اسماء
كلماتك اجمل من اية قصيدة , بصراحة لا استطيع التعقيب فلك حبى :
-----------------
وجعٌ يفتّت القلوب، قد ذرفَتْه حروفُكِ، فأغرقنا جميعا..المدى محاصرٌ بالحلكة والألم، ولكنّ شجيراتِ الضوء فيه وإن يبسَ معظمها، فالأخرى التي تبقّتْ ستكمل الطريق.. فَهلاّ فتحنا، معاً، للشمس نافذةً تسقينا أملاً في الغد، لينبتَ الضوء من جديد، وترحل الغيمات عن بلدٍ جريح، ويستعيد المرجُ رحيقه، وتعود للحلم ارتعاشات بريقه، ويصطبرَ القلبُ على فقد الأحبة والأصدقاء، محتسباً؟؟..وسيمطر المدى، بإذن الله، أمـلا وفرجا قريبا..
أرحب بك اختي الغالية : أروى
أبدعت وأجدت وعبرت عن صدماتنا وصداماتنا في الهواء ، هناك بعض الملحوظات النحوية والأخطاء المطبعية ، ولكن ذلك لا يمنع من أنك عبرت ؛ فأبدعت
دمت بخير ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اخى الأستاذ سيد سليم
اشكر لك مرورك الكريم , وتعقيبك المفيد .. برجاء افادتى عن الملحوظات النحوية والمطبعية المشار اليها للأهمية وشكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة أروى
كلمات رائعة قدت من نار المعاناة
ولم يبق بعد الرماد غير الرحيل .
سلمت يداك لك الخير
ونلتقي على طاعة الله ورضاه .
أختك في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .
الغالية خولة
سوف ينقشع الظلام بإذن الله
ولينصرن الله من ينصره
خالص المودة
الشاعرة المبدعة أروى
تحيتي لك وأنت تبحرين وتحلقين في سماء الواحة بهذا الإبداع.
واسمحي لي أن أوضح ما كنت قد قصدته , ولو أني كنت أنتظر من الدكتور جمال ذلك . فلربما يكون رأيي خاطئا.
كتبت القصيدة ( شعر التفعيلة ) استنادا إلى تفعيلة بحر الكامل ( متفاعلن )
ومعروف إن الضرب فيها يأتي ( متفاعلن , متفاعلانْ , متفاعلاتن )
وطبعا في الشعر العمودي يختار ضرب واحد للقصيدة , وفي شعر التفعيلة أجيز الإتيان بمختلف الضروب , وهذا واضح من القصيدة.
ويبقى ما شذ عن ذلك ولربما يكون لك أو لأخوة آخرين رأي آخر هو أصوب من رأيي :
تبدو كأعجوبةْ:
هنا جاء سبب زائد على التفعيلة وهو إذا افترضناها ( متاعلاتن ) وهو ( بة )
خلل :
والصحيح خلال , وعندها يختل الوزن.
وأنا .. وحدي أنا ..
وأنا على وزن فعِلن , وبحاجة لإكمال التفعيلة بما يساوي ( علن )
لأن ما بعدها تفعيلة كاملة , وكذلك ما قبلها.
وفؤاديَ المكسورْ
التفعيلة الثانية هنا على وزن ( مفعولْ ) وهذا لم يرد في تفعيلات الكامل.
لدثار صوفٍ مهملٍ فى الركنْ
وكرات قطنْ
في هاتين القفلتين يتضح إنه في الثانية يجب تسكين الطاء ( قطْن ) لتتزن التفعيلة
( متفاعلانْ ) وفي الأولى إذا سكنت ( الركْن ) تصبح التفعيلة ( مفعولْ ) ويتطلب المحافظة على الوزن تحريك الكاف ( الركُنْ ) لتصبح ( مستفعلن )
والإختلاف في التحريك والتسكين يخرج القفلات من نغمتها.
ياسُورةَ القرآنِ ياصوتَ الآذانِ وياضياء الأنجمِ:
هنا إذا لفظت ( الآذن ) كما كتبت تخرج التفعيلة عن وزنها ويتطلب للمحافظة على الوزن أن تلفظ ( الأذان ) والأذان ليست الآذان .
من يقتنى للآجئين وطنْ:
وهنا القفلة على وزن ( فعِلن )
لفتحتها ليغرّد العصفورْ
وهنا القفلة جاءت على وزن ( مفعولْ )
والعمر مثل الفرح مثل الحب مثل الحلم يمسى بين بينْ
هنا إذا كانت (الفرَح) مشكلة كما يفترض تخرج التفعيلة عن الوزن, ويفترض التسكين لتصبح ( الفرْحِ ) ولا أدري هل هي مسكنة أم محركة ؟
...............................................
وربما يكون رأيي خاطئا , وبانتظار آراء من لهم الخبرة في شعر التفعيلة.
وتقبلي خالص تقديري وتحياتي
اخى الفاضل
انا معيدة بقسم اللغة العربية بالجامعة , واقول لك كان هذا - اقول كان - رأي نازك الملائكة , ثم عدلت عنه واقرت ان تكون التفعيلة الأخيرة ( ونسميها الشكل) كيفما يريد الشاعر.. وطبعا رأى نازك لايحدد مايكتبه الشاعر وانما مايكتبه الشعراء هو الذى يحدد رأى نازك وغير نازك
لا تنقد شعر التفعيلة بعقلية الشعر العمودي
الأشكال المتاحة فى تفعيلة الكامل :
* متفاعلن ( اذا انتهى البيت بها اصبح مدوّرا مع البيت التالى )
* متفاعلان
* متفاعلاتن
* متفاعلْ ( مفعولْ )
* متفا ( فعلن )
وكل شاعر لا يحكمه الا حسه الموسيقي - انا شخصيا ارفض رفضا باتا حذف الثانى من تفعيلة الكامل , وأقصر ذلك على التفعيلة مستفعلن, رغم ان الخليل يعترف بذلك , ولكن هذا هو رأيى الشخصى وذائقتى الخاصة .
انا اعرف ان هناك قصورا من النقاد فى وضع علم خاص لعروض الشعر الحر .. وهناك محاولات بسيطة , ولكننا نحاول , فمثلا بحر الخبب الذى ابتدعة الشعر الحر ابتداعا ولا يعرف عنه الخليل ولا الأخفش شيئا الخ الخ
المهم ليس هنا .. المهم ان هذا هو مذهبى ( أنا أروى ).. وشكرا لك
ملحوظة : ( الفرح بتسكين الراء وتحريكها) - الآذان يمكن أن تنطق كما كتبتها انا بالخطف , ويمكن بالمد حسب مايرى الشاعر -عموما تأكد اننى لا اخطئ لا فى الوزن ولا فى النحو ولا فى الاملاء الخ الخ تأكد واطمئن.. واذا اخطأت من وجهة نظر الآخرين فإن هذا الخطأ يكون متعمدا طبقا لما اعتنقه من رأي , ولا مانع طبعا من الرجوع فى الرأي , لأننا فى النهاية بشر وشعراء , انا مثلا لا اكتب قصائدى الا وانا ابكى بكاء شديدا ويمكن بين الدموع ومع الحماس الجارف ان يحدث اي شئ طالما انه فى حدود المقبول والممكن والضرورة الشعرية
مثلا اساتذتنا يرون انه لابد من اجتناب الضرورة الشعرية فى شعر التفعيلة لأنه حر , ولكن هذا لا يحدث .. انا شخصيا عندى عيب لغوي من رابع المستحيلات ان اتخلص منه , وهو اننى اكتب ( الدم ) بتشديد الميم.. طبعا الضرورة الشعرية تجيز ذلك , ولكنى اكتب هذه الكلمة بصفة دائمة ولا اعرف لماذا , ويبدو ان بحر الخبب الخاص بالشعر الحر هو السبب , فأقول مثلا : ينساب الدمّ الحار بتفعيلة الخبب وهكذا .. فالكتابة تصدر عن انسان الإنسان من لحم ( ودم ) .
اخى .. تقبل تحياتى , وآسفة على كل كلامى الذى لا محل له هنا فبين يدي الشعر لايجب ان يتكلم الا الشعر .. الا الشعر يا مولاى !
الأخت المبدعة أروى
تحية طيبة , ويبدو أن كلامي قد ضايقك ...
ما جاء في ردك زاد من معرفتي بالكثير من خبايا الشعر ...
ولكن اسمحي لي أن أبين رأيا :
لم يأت الشعر الحر من عدم , فهو استند إلى الشعر العمودي لأساسا, وعليه لا يمكن الفصل بينهما. وإلا ما كان لدينا شعر.
ليس صحيحا إن في الشعر , الشعر وحده يتكلم , بل لكي يحقق الغاية منه علينا أن نوسع من معرفتنا حوله لكي نستزيد علما وندعم معرفتنا , فالشعر ليس بعيدا عن اللغة والبلاغة .
وأختلف معك فيما جاء بخصوص الضروب :
متفاعلْ هي ليست ( مفعولْ ) وقد جاء في العمودي والحر :
متفاعلْ هي ( فعِلاتن ) والتي يمكن أن يسكن ثانيها أيضا لتصبح ( مفعولن )
.....................................
وأخيرا هو رأي ليس إلا .....
وتقبلي خالص تقديري واحترامي