الحمد لله وزادنا الله من نهر العطاء المتدفق لواحتنا الغراء
يارك الله فيكم جميعا
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الحمد لله وزادنا الله من نهر العطاء المتدفق لواحتنا الغراء
يارك الله فيكم جميعا
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
المهرجان الأدبي الأول لرابطة الواحة الثقافية هو تظاهرة ثقافية وواجهة حضارية وعُرْسٌ أدبيّ ومُلتقى جامع لصفوة الكتاب والأدباء والمُثقفين وحملة الأقلام وصُنّاع الكلمة الطيّبة والحرْف المُضيء والبيان المُشْرق السّاطع واللغة الراقية الأصيلة. وهذا الحدث الفريد ينطوي على الكثير من المعاني والدلالات المُهمة فهو تجسيدٌ لطاقة الخلق والإبداع في عقلِ هذه الأمة وروحها ووجدانها، وهو احتفاء بالثقافة العربية وإعلاءٌ من شأنها وإبرازٌ لقيمها وبَعْثٌ لتراثها الإنساني الأصيل، وهو إضاءة لمواطن الحيوية الثقافية في كل ربوع أرضنا العربية وكَشْفٌ للمواهب الأصيلة والأصوات الواعدة في شتى ميادين الأدب وفروعه، وهو مناسبة مُتميّزة للتفاعل الحيّ الخلاّق بين كل التيارات والاتجاهات والمذاهب الأدبية من أجل بلورة الرؤى وإثراء الفكر وإضاءة العقل وتعزيز مسيرة الثقافة العربية.
تهنئة من القلب لأسرة الواحة الثقافية بهذا الحدث الكبير وتحية إعزاز وتقدير لكلّ من أسهم فيه بالجهد والفكرة والخاطرة والكلمة المضيئة الخلاّقة.
وإلى الملتقى بإذن الله مع المزيد من الأعياد والاحتفالات الثقافية والأدبية.
إبراهيم سعد الدين