المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحة أمان
واحة أمان:
كلماتك في الأم رائعة عزيزتي، فمن غير الأم يستحق هذه الروعة!
مرورك عبر كلماتي زادها اشراقاً مع اشراقة هذا النهار الربيعي الجميل
باقة حبٍ لك
حنين
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحة أمان
واحة أمان:
كلماتك في الأم رائعة عزيزتي، فمن غير الأم يستحق هذه الروعة!
مرورك عبر كلماتي زادها اشراقاً مع اشراقة هذا النهار الربيعي الجميل
باقة حبٍ لك
حنين
الفاضل د. محمد حسن السمان:
تحية الربيع المزهر بزهر الأقحوان وشقائق النعمان المشرئبة لفجر يشرق بالحرية والأمن على وطني الجميل..
أستاذي الفاضل.. عندما تصفني بالأديبة فتلك شهادة أعتز بها..
عندما أقرأ كلماتي بعد كتابتها أشعر أن بها حس أدبي، أما أن ارتقي لمستوى أديبة فذلك ما أرجو ان أصله يوماً ما!
عندما أكتب لأمي فإن قلبي يمتشق نبضاته ليخط بها فيض احساسه بهذه الرائعة الملائكية
باقة زهر لك اهديها من صباح بلادي الأخضر
حنين
حنين...
لا تتركي الزمن يحرمك من جنتك...
تضمّخي بحبها و اذكريني...
سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة حنين هندية
نشأت على ثلاث , الياسمين , وعبق النارنج , والوان شقائق النعمان , وعندما تكتبين عن الامل , تكتبين عن الربيع المزهر , تكتبين عن الفجر القادم , حاملا الحرية والامن للوطن الجميل , فانت الاديبة والانسان , وعندما تكتبين عن الام , وتسجل لك الاخت الفاضلة الاديبة واحة امان ( ام محمد ) وهي التي ولدت , وعاشت , وتعيش في جو من الادب الرفيع , متذوقة مقتبسة جمال ما تكتبين :
حنين :
أمي نبع حنان لا ينضب ...
أمي ..مولد الحب الذي لا يموت ....
أمي ....منبت السخاء ...وموئل الذكريات التي لاتوصف .
أمي شجرة الزيتون الخضراء أبدا ..فائضة بالعطاء ,مكللة بألوان الربيع ....
مزدانة بعذوبة المطر .
عندما نبدأ بالكتابة عن الأم تتوارى الكلمات خجلى ،فمثلها لا تصفه الكلمات .
فان الاديبة الفاضلة واحة امان تشهد لك انك الاديبة والانسان
وعندما يسجل لك الاخ الفاضل الاديب الكبير حوتيار تمر :
حنين...............
حنانك فاق هنا حنان الام ذاتها...................
اراك رائعة دائما..........ومبدعة.......
احاسيسك الجياشة هذه جعلتني اقف ...واحبس دموعي
فان هذا الاديب يشهد بانك الاديبة والانسان .
وعندما تسجل لك الاخت الفاضلة الاديبة الراقية
الاستاذة اسماء حرمة الله :
حنيـن،
قدْ سافرتُ معَ حروفكِ في أول نصّ لكِ معجبةً حدّ الإدمان، لم أسطِعْ منعَ نفسي من الانهمالِ في تفاصيله الرائعة وقدْ شدّتْـني حتّى ثملتُ إعجاباً، واليوم تنسجينَ بساطاً من النبضات العبِقة الشفافة، تطرقينَ بها بواباتِ قلبي فتفتحُ لكِ أقفَالَها منسكبةً، وكيفَ لا والحبيبةُ سيدةُ القلوب وسيدة النساء هي المُحتَفى بها بحفلِ القلب ؟؟
فانها تشهد لك وبحرارة , انك الاديبة والانسان .
وعندما يسجل لك الاخ الفاضل الاديب الصباح :
كلمات جميلة ومن مثل الام تستحقها
فانه يشهد لك , انك الاديبة والانسان .
وعندما تكتب لك الاخت الفاضلة سحر الليالي :
شكر لنبض قلم كتب الروعة من منبع النقاء
فانها تشهد لك , بانك الاديبة والانسان .
وعندما يكتب لك الاخ الفاضل الاديب خليل الحلاوجي متأثرا :
كمْ أحنّ إليكِ أمّاه
كمْ أحنّ إليكِ أمّاه
كمْ أحنّ إليكِ أمّاه
فانه يشهد لك , بانك الاديبة والانسان
وعندما تسجل لك الاخت الفاضلة الاديبة ليلى الزنايدي :
حنين...
لا تتركي الزمن يحرمك من جنتك...
تضمّخي بحبها و اذكريني...
فانها تشهد لك , بانك الاديبة والانسان .
وعندما اسجل لك سطوري , فانا اشهد لك , بانك الاديبة والانسان .
اخوكم
السمان
شاركونا الفرح في المهرجان الادبي الاول للواحة
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة منقوشة على قلب النجمات
حنيـن،
عودة مرة أخرى للرفع ولتضميد قلبي بحرفك، فنصوصك كلها تقتات من الجمال وتحلّق على فننـه ..
حنين، اشتقنا لكِ ... أينَ أنتِ؟
بانتظارك على أحرّ من الشوق
لكِ عميقُ تقديري ومحبّتي
وألف باقـة من الورد والندى
العزيزة "حنين هندية":
اشتقنا لك ولفيض قلبك..
كوني بخير دوما
لك ودي وباقة ورد
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة قطفتُها من قلبي
حنيـن،
لا أدري وكأنَّ حروفَكِ التي شدَتْ بالحبّ لسيّدة القلوب، لسيّدة النساء، قد نادَتْني للمرة الثالثـة لألتحِقَ بركبِ الحنينِ بشرفتكِ، وأنا أتصفّحُ مذكّرات ملتقى النثر ! قرأتُ من جديد حروفَكِ، فاغروْرَقَتْ ألفُ دمعة بقلبي، مُعلِنـةً ابتداءَ حفل الشوق الأكبر، الشّوق لها، لأمّي !
اعذريني لأنّي بلّلتُ صفحتكِ النديّة الوفيّة بدمعاتي المنفلتة. حماكِ ربّي ووالدتكِ، وأعادكِ إلينا سالمةً باسمة، يقطرُ من قلمكِ الحنينُ والبوح .
تقديري الكبير
وألف طاقة من الورد والندى
لــ رفع ..!!
لنــبص ينبض بــ البياض / الدهشة..!!
كوني بخير دوما
سلام ربي عليك ورحمته تعالى وبركاته
تحيـة تقطر دعاءً
حنيـن،
للمرة الرابعـة أعود محمّلةً بالشوق إلى شرفتك هذه، وخاصة هذه ! أسأل عنكِ الحرفَ، بلْ والقمرَ الغافي على كتفي، أرجو اليمام أن يصنعَ للغيابِ قفصاً، كيْ لا يخطفكِ وأنتِ في طريق الإياب إلينـا بإذن اللـه ! أرجو أنكِ بخيرٍ يا حنين، أفتقدكِ بصدق وأفتقد حروفك، وكثيراً !
حماكِ ربّي حيثما حللتِ وارتحلتِ
ننتظركِ بكلّ المحبة في اللـه ..
خالص محبّتي
وألف طاقة من الورد والندى
أختي حنين
كلماتٌ جميلة
الأم .. نبعٌ من الوفاء موشحٌ بالحنان والحب
تحيتي وتقديري لكِ
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ