الخوف
شعر: حسين علي محمد
...............................
الحزنُ الليلَةَ مجنونُ
أيُقرِّرُ موْتي
فوقَ الأعشابِ المسكونةِ
ببلاغةِ صمْتي ؟
الرياض 20/9/1993
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
د. حسين علي محمد
رائعة .. فهلا تمردت على الحزن و أمتعتنا ببقيتها ، أم أنها تاهت في الأعشاب المسكونة..
تقبل التحية.
الحبيب القريب د.حسين علي محمد
حالتنا مزرية ولكن كيفما كان لابد أن نسل لسان الحق
والحياة هي حيث نكون مع الحق
هي كبسولة شعر هلا أعطيتنا علبة الدواء كاملةً سيدي فحالنا مريض
دمت وسلمت وطبت
الحزنُ الليلَةَ مجنونُ
أيُقرِّرُ موْتي
فوقَ الأعشابِ المسكونةِ
ببلاغةِ صمْتي ؟
\
والحزن يلاحقنا بعد أن أماتنا
فيريدنا أن نغادر تراب نريده يتوسدنا
لاأدري
هل نسكن البحور أم نأوي الى غيمة ماكرة تحتوي شهقاتنا فتمطرها زيفا ً فوق تصحر الروح
\
بالغ مودتي
وإعجابي
الإنسان : موقف
شاعرنا الأديب
قليلك لا يقال له قليلُ
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل