خلف القضبـان
قال السجّان للسّجين هازئًا: أراك خلف القضبان!
فردّ السجين ضاحكاً: وأنا أراك خلف القضبان أيضا!
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خلف القضبـان
قال السجّان للسّجين هازئًا: أراك خلف القضبان!
فردّ السجين ضاحكاً: وأنا أراك خلف القضبان أيضا!
أستاذي القيدر / سعيد أبو نعسة ..
اختزال كبير ، لمحة رائعة ..
ذكرتني بحديث القردة ، وهم يتابعون زوارالحديقة ، بأن البشر داخل القفص أكثر منهم عددا .
تحيتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أختي الكريمة وفاء
أشكرك على هذا التعليق الموضح للفكرة
دمت مبدعة
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
أختي الكريمة حنان الآغا
أشكرك على هذا الإطراء
ظروف العمل الضاغطة هي المانع فأرجو من الله التيسير
دمت في خير و عطاء
قلمك تشكر عليه
وان كنت لا ارى ان هذا اللون الذي تكتبه يدخل داخل مسمى القصة القصيرة
شكراً لك
أخي العزيز عدنان
ما رأيك أن ندخل هذا النص تحت القصة القصيرة جدا ؟
كل واحد منهما رأى الآخر خلف القضبان ..
وهذا من وجهة نظرهما هو الصواب ..
وتبقى الفلسفة وراء إجابة كل منهما ..
فلكل واحد منهما وجهة نظر في سجن الآخر ..
هذه الفلسفة الضمنية في بنية النص ..
تجعل المتلقي يشارك الكاتب باحثاً عما وراء النص ..
دمت مبدعاً أخي .. سعيد أبو نعسة
تقبل تحياتي
نبيل مصيلحي
للتواصل على حساب فيس بوك .. https://www.facebook.com/nabil.moselhy
أخي الكريم نبيل مصيلحي
أشكرك على هذا التفاعل مع النص
دمت في خير و عطاء
الأستاذ القاص ، الناقد الكبير : سعيد ابو نعسة
تكثيف رائع واختزال ، ولمحة مركزة ، وتقصي للحياة بين الكلمات .
اختلاف الحال ، واختلاف الرؤية ، فلسفة رائعة وعرض ربما يتفق ويختلف حوله الكثيرون ، لكنه ثري .
محبتي واحترامي
مأمون