عشقٌ / ق ق ج

عِشْقٌ
هُجّر قلبه من صدر الحبيب فأصيب بنكبة، وراح يبحث عن خفق عشق جديد...
مكث مدّة يتنقّل من مخيّم حبّ لآخر، فأحسّ بالإرهاق، وأيقن أنّه لم يعد يطيق الإقامة لاجئا في صدور الآخرين، بل البقاء مواطنا في صدر أوّل المحبوبين...

عِشْقٌ
هُجّر قلبه من صدر الحبيب فأصيب بنكبة، وراح يبحث عن خفق عشق جديد...
مكث مدّة يتنقّل من مخيّم حبّ لآخر، فأحسّ بالإرهاق، وأيقن أنّه لم يعد يطيق الإقامة لاجئا في صدور الآخرين، بل البقاء مواطنا في صدر أوّل المحبوبين...

===========

" ما الحبّ إلا للحبيب الأول "

يا له من وجع ذاك الذي يصدر من " عِـشْـق " !!!

من حُكم عليه بفراق موطنه الحبيب فهو على موعد مع الشتات ، و لا شيء غير الشتات .

رائعة أنت يا أختنا كاملة .

كل التحية .

عبثا أعاود قراءتها بحثا عن حرفك الذي اعتدنا، لكن الخاتمة تردّني لغربتها عنك
وبعيدا عنها أجدني أمام فكرة قوية وذكية، ومعالجة قصية متكاملة الأدوات برمزية عالية أثملتني

وددت لو أنك قفلتها عند قولك لم يعد يطيق الإقامة لاجئا في صدور الآخرين
وقد مللنا والله ,, فهل من عودة لصدر الحبيب الأول؟

يبقى في نصوص الكاملة ذلك التوجيه والوعي الإنساني والأخلاقي الراقي

أهلا بك غاليتي في واحتك

تحيتي

عِشْقٌ
هُجّر قلبه من صدر الحبيب فأصيب بنكبة، وراح يبحث عن خفق عشق جديد...
مكث مدّة يتنقّل من مخيّم حبّ لآخر، فأحسّ بالإرهاق، وأيقن أنّه لم يعد يطيق الإقامة لاجئا في صدور الآخرين، بل البقاء مواطنا في صدر أوّل المحبوبين...

وهل أغلى من عشق الوطن ؟؟
الاغتراب من يُشعرنا بالنكبة والفقد
ومهما تمرغنا في أحضان الغربة لايسعنا سوى أرض سقطت عليها رؤوسنا فانزرع في قلوبنا حبها
الكاملة الرائعة ..
عميقة الفكرة .. ونبيلة الغاية
دمت بألقك المعهود
تحاياي

كم أعشق هذه النصوص التي تقبل وجهًا اجتماعيًا إنسانيًا ضيقًا وتتسع لتستوعب إسقاطاتها الأكبر .. رائعة كالعادة أستاذتي
اللهم لا تخيب رجاء أحبة تلك الأرض الطاهرة وافتح صدرها لاستيطان من أحبها وانتمى إليها ... اللهم آمين
مودتي وتقديري أيتها الأخت المبدعة كما عرفتِها وكما يليق

وكأني-هنا- بقول أبي تمام
"نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب إلا للحبيب الأول"
وللحب صنوف وألوان وخصوصياته..وقد انطبقت على عاشقنا هنا هذه المقولة..
ومضة جميلة ومتقنة..هدفت وأصابت الهدف
بورك اليراع في يدك أخية
محبتي وكل التقدير

ما الحبّ إلا للحبيب الأول "

يا له من وجع ذاك الذي يصدر من " عِـشْـق " !!!

من حُكم عليه بفراق موطنه الحبيب فهو على موعد مع الشتات ، و لا شيء غير الشتات .

رائعة أنت يا أختنا كاملة .

كل التحية .

الرّوعة في مرورك عزيزتي نادية وفي كلامك المثري
شكري الجزيل لك وسلّمك الله من كلّ وجع
تقديري وتحيّتي

عِشْقٌ
هُجّر قلبه من صدر الحبيب فأصيب بنكبة، وراح يبحث عن خفق عشق جديد...
مكث مدّة يتنقّل من مخيّم حبّ لآخر، فأحسّ بالإرهاق، وأيقن أنّه لم يعد يطيق الإقامة لاجئا في صدور الآخرين، بل البقاء مواطنا في صدر أوّل المحبوبين...

السلام عليكم
قصة جميلة جدا جدا جدا
الإقامة لاجئا في أي صدر ,,لا تطاق
ولكن أن يكون مواطن في صدر أول المحبوبين ,,ليس باليد ,,فهذا يحتاج لحرب لا تبقي ولا تذر
شكرا لك جزيلا على فكرة رائعة مثل هذة عزيزتي كاملة
ماسة

وهل يستريح من صدق الحب في صدر آخر ؟؟؟
قصة ذات مدلول عال جميل

شكرا لك

عبثا أعاود قراءتها بحثا عن حرفك الذي اعتدنا، لكن الخاتمة تردّني لغربتها عنك
وبعيدا عنها أجدني أمام فكرة قوية وذكية، ومعالجة قصية متكاملة الأدوات برمزية عالية أثملتني

وددت لو أنك قفلتها عند قولك لم يعد يطيق الإقامة لاجئا في صدور الآخرين
وقد مللنا والله ,, فهل من عودة لصدر الحبيب الأول؟

يبقى في نصوص الكاملة ذلك التوجيه والوعي الإنساني والأخلاقي الراقي

أهلا بك غاليتي في واحتك

تحيتي

شكرا لك عزيزتي الأخت ربيحة على مرورك الرّاقي والذي أتباهى به دائما
لو كانت القفلة حيث رغبت لأُلغيَ حقّ العودة ..
لا بدّ لبديل من صدور الآخرين وهو الصّدر الأوّل... فكيف يحظى به ويُبرز أهمّيته إذا لم يذكر؟
بوركت
تقديري وتحيّتي