رأى فيهِ ما يذكِّرُه بفضلِهِ القديم ... تعمَّدَ اجتنابَه !!!
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رأى فيهِ ما يذكِّرُه بفضلِهِ القديم ... تعمَّدَ اجتنابَه !!!
ياله من جحود ..
أحسنت برسم لوحة غاب عنها الوفاء
ومضة باذخة من أديب أريب
بوركت واليراع.
في الواقع نرى مثل هذا والجمال في صياغتها
جاء مكثغا راقيا
مودتي
قد نتجنب البعض خجلا من دين لم نستطيع سداده أو هربا من تسديده ولربما هربا من ذاتنا حتى لا نتذكر فقر اخلاقنا أمام غنا نفوسهم
ومضة لامعة بجوهرها
بوركت وكل التقدير
ربّما كان هو صاحب الفضل فلم يرد إحراجه، ممّا حدا به لاجتنابه
ومضة قابلة لتفسيرين!
بوركت
تقديري وتحيّتي
تعاظم الجحود و في عتمته قل الأتقياء ، و لا عزاء للأوفياء ..
ومضة بليغة ، نبيلة الفكر ، هادفة ..دمت و دام قلمك الباذخ بالرصانة أستاذي الفاضل ..وليد الرشيد الحراكي..
تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ