أخـــــــــي أمين:
ما أراك إلا مبدعا و ما قرأت إلا إبداعا ينفس عن متلقيه و يطرد همومه .أنت قمت بتشخيص الداء الذي ابتلي به الشاعر . الشاعر لا يكتب ولا يبدع إلا إذا كان في حالة غيرمستقرة إما في حالة نشوة قصوى أو في حالة حزن شديد.
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخـــــــــي أمين:
ما أراك إلا مبدعا و ما قرأت إلا إبداعا ينفس عن متلقيه و يطرد همومه .أنت قمت بتشخيص الداء الذي ابتلي به الشاعر . الشاعر لا يكتب ولا يبدع إلا إذا كان في حالة غيرمستقرة إما في حالة نشوة قصوى أو في حالة حزن شديد.
خيارك " السكر " غريب .. غير أنه ربما نبض حسك و بعض شعورك ، فما أبين تلك المعاني التي تنتاب الروح و النفس و العقل و القلب في لحظات وجعها و على أعتاب بوحها .. بل الأغرب هذا الإنسان الذي لا تهدأ روحه و لا تستقر على حال ، و يزيدها الألم غرقاً في معاجم الكلمات ظناً أن فيها بعض دواء .. و قد يكون كنصك الجميل المترع بوحاً حد " الثمالة " .
ملحوظة : حمى الله قلبك من اللعن .
تحيتي .
محمد الأمين...
أعجبنى قراءة هذا النثرالذى يكشف لنا كثيرا من
نفسية الكاتب
لكَ تحياتى
إن بعض وجع المشاعر إذا اغتسل بنزيف الكلمات يكتسب بعد الضعف قوة ،وبعد العمى بصيرة ،ويصبح بقدرة البديع والبيان ملكا يتبختر أمام باقي المواجع التي لا تزال في طبقة الشعب .
\
خريدة جديدة منك أيها الهمام
لكنه أ‘مى عند الكاذبين مع أنفسهم ... وهو العين التي بها يبصر الصادقون لهذا الكون العجيب .. إنه الحب
الإنسان : موقف
ها أنا أعود لقراءتها مرة أخرى. مرحبا بك في عالم القصة لتستريح من الشعر و من أوزانه و قافياته و إيقاعه الموسيقي. و لكن إحذر فللقصة هي الأخرى أوزانها الحدثية و إيقاعاتها الحوارية و قافياتها الدرامية.
مجذوب شكرا على مرورك هنا ..
تقبل خالص تحياتي...